12 سبتمبر 2025

تسجيل

شكر للمجلس الأعلى للصحة

26 أغسطس 2015

مقترحات نرجو أن تلقى القبول نرى ونسمع التقدم والتطور المشهود والملموس في مؤسسات الرعاية الطبية ممثلة في مؤسسة حمد وفروعها من الاهتمام بالمرضى من مختلف الدول التي تقيم أو تزور دولتي الحبيبة قطر. وهذا ما سبب ازدحاما على المستشفى من ناحية عدم توفر مواقف كافية للمرضى وزوارهم كذلك عدد الأسرة في الطوارئ وقلة الأطباء وكما تعلمون بلدنا مضياف وشعبه محب للضيوف التي تأتي زيارة ومن ثم تقيم لوجود الطمأنينة والعيش الرغد والشعور بأنهم في بلدهم بل أكثر من ذلك. ولدي بعض الاقتراحات وأعلم أنها في الحسبان وفي طور التنفيذ فقط مجرد تذكير لابد من إعادة النظر في التأمين الصحي ومراعاة من هم فوق ٥٠ سنة لعملية الليزك والانتراليزك ليشملهم التأمين الصحي والتدقيق على المستشفيات التي تعالج بتأمين على سلع مثل النظارات والعدسات من ناحية رفع الأسعار في حالة التأمين. وإنشاء مستشفيات في المناطق الخارجية تخدم الشحانية والخريطيات وليكن في ساحة الاحتفالات .... للتخفيف الضغط عن مستشفى حمد.  إضافة لوجود غرف بها أسرّه للاستراحة وخزانة لمرافق المريض مثال الأمهات الرضع ومرافقي الأطفال والمتقدمين في السن تحت قوانين منظمة وحسب حالة المريض على أن يكون للمواطنين فقط. وزيادة عدد الأسرة والكادر الطبي في الطوارئ بقسم المواطنين. وتخصيص غرف لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة في الطوارئ. ولابد من أخذ في الاعتبار زيادة عدد الأسرة في قسم الولادة وتخصيص عدد منها للمواطنات فقط. وتوفير مواقف مخصصة للمواطنين.  والأخذ في الاعتبار الأولوية للمواطن في كل مكان وهذا حق من حقوقه ليتمكن من ضيافة إخوانه المغتربين وبروح طيبة ولا يشعر أنه مزاحم في بلده وليس له حق في الاستمتاع. ومن الملاحظ أيضا انتشار رجال الأمن وسبق أن تطرقت في كتاباتي عن سبب تواجدهم وبكثرة في كل زاوية ولا يدرك ولا يعلم ما هو دورهم فلو تم تقليص العدد الفعلي منهم واستبدلوا بكاميرات مراقبة لأدت الغرض.