22 سبتمبر 2025
تسجيلتلبي تطلعات القراء بالكلمة الصادقة والحرية المسؤولة التطوير الجديد لمسة فنية مختلفة تهتم بالتفاصيل والتجديد في المحتوى مسيرة التجديد سبقها تطوير الموقع الإلكتروني وتطبيق الشرق بوابة الشرق في صدارة المواقع الإخبارية ويستقطب 1.5 مليون زائر شهريا تصدر الشرق اليوم في حلة متطورة جديدة، حافلة بالقضايا والموضوعات والأخبار والتقارير والمقالات التي تهم القارئ وتناقش قضاياه وتستنبط الرؤى والحلول وتقدم الرأي الثاقب. ظلت الشرق في مسيرتها الممتدة والناجحة، قريبة من نبض قرائها حريصة على تلبية رغباتهم .. تدرس وتخطط وتبحث أفضل الوسائل لمواكبة كل جديد في التكنولوجيا والمحتوى والأسلوب والمواقف. ومقاصد التطوير في الشرق مستمرة ومتفاعلة ومتجددة، وقد تابع معنا القراء جميعهم آخر مرحلة من هذه المراحل في الثامن من ديسمبر الماضي، عندما أطلقت بوابة الشرق موقعها الإلكتروني الجديد كقاعدة أخبار ومعلومات وبيانات حيوية متواصلة مع القراء، بالإضافة إلى تطبيق الشرق الجديد، الذي يمثل منصة رقمية قريبة من المتلقي، متخطية حاجز الزمان والمكان. وتأتي كل هذه الخطوات التطويرية لنؤكد للقراء قبولنا لتحدي التكنولوجيا بقوتها المتجددة لتسخيرها في مصلحة القراء وتلبية احتياجاتهم الإعلامية في مجتمع أصبح قوي الصلة بكل مصادر الأخبار في العالم. رأينا في التطوير الجديد تقديم لمسة فنية مختلفة، تهتم بالتفاصيل وبرغبات القراء في الوضوح، وبساطة العرض مع التركيز على المحتوى الجيد والمتفرد والحفاظ على الحيوية التي اشتهرت بها الشرق في عرض الموضوعات وسرعة الوصول إلى مواقع الأحداث، لينعكس ذلك بتمازج شكل الصحيفة بالمحتوى الذي تقدمه للقراء. أضفنا بعض الأبواب والزوايا الجديدة وهي إضافة مقصودة تهدف إلى تحقيق التنوع وتغطية مظلة واسعة من القضايا والاهتمامات التحريرية ليجد القارئ ما يريده مع الحفاظ على هوية الصحيفة التي عرفت بها منذ عقود باستخدام اللون الأزرق الذي يمثل المزاج الغالب للطبيعة بأشهر ملامحها المتمثلة في السماء والماء وهو شعار أهل الشرق جميعا، شرق الجغرافية وشرق الانتماء. وتم اشتقاق توابع اللون الأزرق الخفيف والداكن للتعبير الفني والتحريري عن الأحداث، بالإضافة إلى اللون الأحمر المعروف بحيويته التعبيرية وقوته في الوضوح والتأثير .. وتم مزج كل هذه العناصر في تمازج مدروس ومحسوب يحافظ على قوة التعبير والوضوح مع الحفاظ على الجانب الجمالي. الشرق في حلتها الجديدة ملتزمة بالقرب من الجمهور والتعبير عن قضاياه بالكلمة الصادقة المعبرة الأمينة وبالحرية المسؤولة والالتزام بأخلاقيات المهنة فكرا وسلوكا وتطبيقا . وسيلاحظ القراء تعديلا جديدا أيضا في حجم الصفحات بزيادة محسوبة في ارتفاع الصفحة مما يتيح لنا زيادة الجرعة التحريرية في كل الصفحات مما يزيد من ثراء المضمون المقدم للقراء. وقد جاء التعديل الفني في الإخراج والتحرير ملبيا للمتطلبات الفنية والجمالية والتحريرية لهذا التغيير ليصبح ذا قيمة إضافية للقارئ الكريم. واستطاعت الشرق أن تصنع لنفسها مكانة متميزة على خريطة الصحافة الإلكترونية منذ سنوات عديدة، حيث وعت جيداً تطور احتياجات القراء والجمهور واتجاههم لتصفح أهم الأخبار المحلية والعربية والدولية بطريقة إلكترونية مبسطة، فكانت سباقة في تطويع محتوى الصحيفة الورقية ليلائم النشر على موقعها الإلكتروني، منذ انطلاقة تكنولوجيا المعلومات وحتى مرحلة الاندماج الإعلامي. ● موقع جديد.. بُعد مختلف وجاء موقع الشرق الجديد في إطار محطات التطوير، وينفرد تصميمه بأنه مختلف تماماً عن المواقع التقليدية، فكل ما يمكن أن يتخيله القارئ يمكن أن يجده في موقع بوابة الشرق الجديد خاصة مع الميزات والتحديثات المتلاحقة التي ستضاف إلى الموقع بشكل دوري. ويتميز الموقع الجديد بكثرة الأقسام الموجودة على الصفحة الرئيسية والمشار إليها بشكل واضح للمتابعين، الأمر الذي سيزيد من عدد الأخبار ووجودها في أماكن واضحة وبارزة مما يمنح القراء فرصة مشاهدة عدد أكبر من الأخبار بوقت أقل في الصفحة الرئيسية. الشرق ستكشف عن ميزة جديدة ستضيف للموقع بعدا حداثيا متجددا من خلال تغير شكل الموقع وتصميمه في أي وقت بما يتناسب مع قوة الأحداث وأهميتها، وهي ميزة تمنح المتابعين تحديد أولوية القراءة لأهم الأخبار. ● TV الشرق معك في أي مكان الموقع الجديد سيعطي إمكانية عرض شاشة بحجم واسع وجودة عالية تمنح المتابعين ميزة متابعة البث المباشر لأبرز الأحداث المهمة، مرفقة بإمكانية التصفح ومتابعة الأخبار ومتابعة العواجل، ليصبح لدى المتابع ملف كامل لكل تفاصيل الحدث المتابع. ويتميز موقع الشرق الإلكتروني بوجود خيارات متعددة للقراء تتمثل في المنصات الإلكترونية لربطهم بالأحداث لحظة وقوعها وجعل مواكبتهم لكل الأخبار المحلية والدولية وغيرها أمرا سهلا، وذلك عبر حسابات الشرق على فيسبوك وتويتر وإنستغرام وسناب شات وتيليغرام. ● وسائل التواصل الاجتماعي وفما يخص الاشتراكات والإشعارات فقد أصبحت واضحة وظاهرة بشكل أكبر على الموقع وتعطي للمتابعين ميزة الاشتراك في واتساب الشرق إضافة إلى متابعة تويتر وفيس بوك وإنستغرام بضغطة زر واحدة دون الحاجة لنسخ الرابط والخروج من الموقع للحصول على هذه الميزات كما في السابق. وأما صفحات "البي دي إف" فستحظى باهتمام كبير في موقع بوابة الشرق الجديد حيث أصبحت الصفحات أكثر وضوحاً وأسهل في الوصول إليها وتصفحها، إضافة إلى ميزة استعراض كل الصور بواسطة الزوم تقريب وإبعاد بشكل مرن وسريع، وقراءة الأخبار من البي دي إف دون تحميله. الموقع الجديد به إمكانية عرض شاشة بحجم واسع وجودة عالية تمنح المتابعين ميزة متابعة البث المباشر لأبرز الأحداث المهمة، مرفقة بإمكانية التصفح ومتابعة الأخبار ومتابعة العواجل، ليصبح لدى المتابع ملف كامل لكل تفاصيل الحدث المتابع. ويتميز موقع الشرق الإلكتروني بوجود خيارات متعددة للقراء تتمثل في المنصات الإلكترونية لربطهم بالأحداث لحظة وقوعها وجعل مواكبتهم لكل الأخبار المحلية والدولية وغيرها أمرا سهلا، وذلك عبر حسابات الشرق على فيسبوك وتويتر وإنستغرام وسناب شات وتيليغرام. كما وفرت الشرق تطبيق الهاتف الجوال على "آبل ستور" و"أندرويد" ويتيح التطبيق مزايا متنوعة، وذلك من خلال إمكانية تصفح سهلة وبسيطة وتلبي رغبات القراء، كما أن التطبيق يوفر خيارات كثيرة للقارئ تمكنه من التنقل بسهولة بين أقسام الموقع المختلفة وعرض الأخبار بوضوح مع إمكانية إضافة الأخبار إلى المفضلة، وإرسال الإشعارات، وتحميل الجريدة. وجاءت محصلة هذا التطوير المستمر ملبية للتطلعات في زمن التطور المستمر والتنافس المفتوح مع كل دول العالم، لهذا نعد قراءنا الكرام بأننا سنظل على الدوام نجدد في الوسائل والأساليب لمواكبة متطلبات العصر والحفاظ على مستوى يليق بطموحات قارئنا العزيز.