19 سبتمبر 2025
تسجيلتمثال ويعقبه تمثال آخر.. زيدان ومن ثم جسد الإنسان وبعدها تماثيل على أشكال حيوانات (أكرم الله القارئ) بجانب احدى الجهات، إلى أن يتحول الكورنيش ومنطقة الأبراج إلى معبد للأصنام.. وكل الطرق تؤدي إلى هدر المال العام، فبدلاً من أن نضع تلك الأموال في أمور تُفيد المجتمع القطري نضعها في توافه الأمور (بسنا فلوس يا حسين)، وأترك لك عزيزي القارئ حرية التفسير. بعض الأشخاص تتحرك فيهم نار الحقد والقهر، بمجرد كتابة مقال يتعلق بأفعالهم السيئة لأنهم يعلمون جيداً بأنهم مخطئون في أمرِ ما فيُفاجأون بانكشاف ما يُخفون، وكأنما انطبق عليهم قوله تعالى "لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ "، ولهذا هم يتألمون من قول الحقيقة. من باب التطوير فإن استخدام الطرق التكنولوجية الحديثة في عمل المؤسسات الحكومية يؤدي إلى انجاز العمل على أكمل صورة، لا سيما أن عصر السرعة الذي نعيشه يُحتم علينا القيام بذلك، ولكن حبايبنا في بعض الجهات يستخدمون نظرية "خشوا فلوسكم" وبهذا يصبحون في نهاية الطابور.العنصرية هي أن تُفضّل احدى الفئات من البشر على الفئات الأخرى، العنصرية هي أن تتناسى ما جاء به صلى الله عليه وسلم في نبذ هذه الصفة الدنيئة، العنصرية هي أن تضع الشخص غير المناسب في المكان غير المناسب بسبب قبيلته، العنصرية هي أن تجعل عقلك أصغر مما ينبغي!أحياناً تُجبر على الاعتذار عن خطأ لم ترتكبه، وأنت تشاهد نفسك وسط معمعة توجيه الاتهامات إليك وليس أمامك إلا الخضوع، فقد يكون السبب في ذلك إما أن الذي أمامك شخص عزيز لا تود أن تخسره، أو قد يكون الاعتذار هو سبيل الخلاص مما أنت فيه، وفي جميع الأحوال يقول خالد العمار الدوسري" الكبير.. يخطئ.. والكبير.. يعترف بخطئه! والكبير.. يعتذر عن خطئه! أكرر.. الكبير! والكبير فقط! ". نقطة فاصلة: الردي لو هو عم لا تحسب له احساب كم عزيز ذله الوقت بضيافة حقير والدرس أنواع تطبيق والا انتساب بس أنا اللي طبّق الدرس قدّام المدير من أشعار / سعد بن جدلان