11 سبتمبر 2025
تسجيلمن تابع خطاب صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى- حفظه الله- مساء الثلاثاء الماضي 20/9/2016م أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وما تناقلته قنوات العالم العربي والأجنبي وما نشر بأقلام المهتمين بشؤون العالم والتجاوب الكبير والإشادة بمواقفه السامية، فلابد أن يثمنها ويزداد فخراً بأن بين قادتنا من نقف له تقديراً واحتراماً أنه هذا القائد الزعيم قائد وطننا أبا حمد.. وها هي قطر وهؤلاء هم قادتها منذ أن أسس الحكم فيها بقيادة المؤسس رحمه الله حتى وصلت القيادة إلى الأمير الوالد سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.. وهذا ما نسعد به بزعامة أميرنا الشيخ تميم وأقول كما قلت سابقا مشيداً ومرحباً به وفقه الله.يا مرحباً بك يالأمير القائد إبن الزعيماللي رفع مجد الوطن في عاليات المقامبالحلم والحكمة وتسديد القرار السليمصنديد بالشدة ومرجع لا دعت للسلاموأكرّر الترحيب بك يا بوحمد يا تميمما قد ورد حرفٍ نطق به في سياق الكلاموشكراً لمن بايع سموكم والولاء من قديممن عادها بالخيل ورماح القنا والحسامويالله عسى جاسم مخلّد في رياض النعيممع الصحابة والخيار المؤمنين الكرامأسّس ثوابت حكمه العادل بهدي العظيمالخالق اللي كرّمه بالعز وارسى النظاموعسى تدوم افراحنا في دارنا يا كريمبالأمن والرفعة وتطوير الوطن والسلامولاشك أن ما تطرق على اسماعنا نحن أهل قطر من إشادة بمواقف هذا القائد من ثناء بما ورد في كلمته الموفقة وما رأته اعيننا مما بث في الكثير من القنوات لشيء يثلج الصدر ولو أنه ليس بغريب على هذا الزعيم العربي الحريص على تكاتف الأمة العربية وترابطها وتوحيد الصف فيها والكلمة.. سدد الله على الخير خطاه ووفقه لما يحبه ويرضاه للأمة العربية عامة وأهل قطر خاصة.