13 سبتمبر 2025
تسجيلشطر من بيت قصيدة قديمة أصبح مثلا يضربه من يتخلف عن أداء الواجب مع الجماعة كغيابي عن عرضة القبيلة أثناء زيارة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله لحفل قبيلة "إنْعَيمْ" عصر يوم 17/12/2015م، غياب لم أتعوده إلاّ أن للظروف أحياناً أسبابها التي هي أقوى مما نتمناه دائماً.. ولا شك أن اللقاء بقائد وطننا أبو حمد هو من الأماني التي يسعد بها كل مواطن يعيش على هذه الأرض الطيبة ومن يكنون لقطر وأمير قطر التقدير وبروابط المحبة.. ولا يفوتني في هذه الكلمة أن أقدم شكري وعذري لكل من اتصل وسأل عن غيابي من رجال القبيلة ومن كرر السؤال عند حضوري يوم الجمعة 18/12/2015م، أدام الله السعادة والأفراح على وطننا والأمن والأمان في ظل من يديرون الحكم فيه. *همسة واجبة..أسجلها للشعراء والشاعرات الذين سعدت بالاطلاع على قصائدهم المنشورة في الجريدة بهذه المناسبة ما نشر في صفحات الجريدة وما أسندت إليّ مراجعته من قسم الإعلانات لما لنصوص هذه القصائد من رقي بالكلمة وقوة بالمعنى والقوافي ودامت قطر متألقة بأهلها الكرام.. ويسرني أن أهدي كما أهديت قصيدتي الوطنية التالية.. أهل قطريا لله يا عالم خفيّات الأكوانتعز منهو عزنا في وطنَّااللي دعى الدوحه كما وصف بستاننجني ثمر خيراتها دون منَّاصرنا بها نقطف زهر كل ما زاننقطف زهر مازان منَّا ومنَّافي حكم من لا غيره حكم الأزمانأميرنا زبن الضعيف المجنَّازيزوم قومٍ لادنا الوقت كرمانفي ضفَّهم عالي المقام استكنَّافي ما مضى واليوم لا حان ما حانيثنون عند اللي عْقاله تثنَّاواهل قطر جمعٍ على الخصم عوّانفي المقبله واليوم واللي مضنَّاقولٍ بفعلٍ والتواريخ برهانوياما بها غبر الليالي رمنَّاوكم وقعةٍ كنّا على الخصم والآننعمه وخيرٍ والحوادث نسنّاقفّن بحكمة حامي الدار لاهانوالفضل لله والسنين ادبرنّاومن بعد ذكر الله سجلت صفطانصفطان لافعال مضايا عدنّايوم السعر يذكر بالابياز وغرانوجارٍ على جاره الى اقفى يحنّاوان جاء نهارٍ فيه تسمر الأوجانيبرز فعل من في اللقاء ما تدنّايبرز فعل من يرخص الروح لاحانيوم تعلاّ صوت من يزهمنّالعيونهن تطمر على الموت غلمانوترخص عمار اللي لمثله تمنابسيفٍ ورمحٍ يقصف الروح لازانوقعه وقّفا الخصم منه يونّاوقبٍ لها في موقف الموت ميدانيا ما بدار الخصم غصبٍ رعنّاوقبل الختم يالله بعفوٍ وغفرانللي حموها من خصيمٍ تعنّافي ما مضى واقفى به الخذل خسرانوزانت لأهل دين الشريعة مغنّاواختم بذكر الله علام الأكوانيعز من هو عزنا في وطنّا