14 سبتمبر 2025
تسجيلأرسلت لي منذ أيام إحدى الشاعرات المتابعات لما ينشر في هذا المنبر "واحة الشعر" قائلة: قرأت لك قصيدة منشورة في الصحيفة الفلانية.. بعنوان كذا، فلم أتذكرها فسألتها عن مطلع القصيدة فذكت لي ذلك، فقلت آه أين وجدوها.. هذه من البدايات.. فكان جوابها فعلا عرفت ذلك، فقصائدك التي قرأتها غير رغم أنها موزونة ومقفاة وموضوعية.. أحيي شاعرتنا على ملاحظتها وما ذكرت.. ولا شك أن بدايات الشاعر في كتابة الشعر لا تقارن بما بعدها إن كان ممن يطور نفسه بصقل الموهبة والاجتهاد في البحث عن كل ما هو راق من المفردات والجمل والصور الشعرية وغيرها مما يضيف لرصيده في المعلومات والبحث عن كل ما هو جديد هادف ومن هذا المنطلق فإنني أقدم نصيحتي لكل مبتدئ في كتابة الشعر بعدم التسرع في النشر فقد يحفظ عليه من البدايات ما يقلل من لمعانه وقوة إبداعه عند من يقدرون ذلك ومن يجهلهم ما أبدع به مما يحسب له في كتابة الشعر ومكانته الشعرية.. أكرر التحية لهذه الشاعرة على ملاحظتها وهمستها لي لتوضيح ما يجب توضيحه.ومن قديمي أهدي هذه البطاقة..شماعتي كذبه؟!يا صاح بالي تعومس واعتفس جوّيكنت آتحرّا لعذرك ثم جرى الجاريمستاء حاير ولا ادري ويش أنا اسوّيعذرك قبلته وسهمه شتّت افكاريمرّت ثلاث اسنوات أورد ولا أروّيوالماء بجنبي قراحه منعشٍ جاريتوّي عرفت السبب يا صاحبي توّياني بليلٍ مكتّم والهدف ساريساري بفكرٍ يعقد الرأي وينوّيوالحظ شماعتي كذبه وأنا داري