17 سبتمبر 2025

تسجيل

ما تضيق إلاّ وتفرج

05 يناير 2016

من تصفح مقالي الأسبوع الماضي، لابد أنه قد لاحظ شكواي وحيرتي من عدم تلبية صديقي الذي طلب مني أن أكتب في موضوع اختاره هو قصيدة ولم أستطع ذلك.. وقد صدق المثل القائل "ما تضيق إلاّ وتفرج" وقد فرجت وانفكت عقدة التوقف بقصيدة قد تطرح في وقتها وهذا مطلعها:بذكر مكوّن الدنيا بما فيها عظيم الشانموفّر رزقها بأمره مسيّرها ومحصيهاجليل الملك سبحانه بفضله كرّم الإنسانبعقل وفكر وبخمس الحواس وما تمشّيهاأمرنا نعبده ونعظمه ونرجح الميزانبذكره نستجيب لطاعته ونعز داعيهارسول الله محمد ناشر الإسلام بالقرآنعليه أفضل صلاة الله نكررها وندّيهاإلى آخر القصيدة...ولعل ذكر الله سبحانه وتعالى هو السبب في انفراج الكربة التي كانت هي العائق عن كتابتي للقصيدة التي طلبها صديقي.. ولا شك أن من توكل عليه وذكر رسوله وما أوصانا به من طاعة فإنه لن يخسر.. أوصيكم أعزائي كلما دعا الداعي بذلك.ترقبوا القصيدة كاملة في وقتها ومناسبتها.