15 سبتمبر 2025

تسجيل

المنتخب خط أحمر!

02 أكتوبر 2015

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); السبت..مساندة المنتخب الوطني الذي يحمل رايتك هو واجب علينا..رغم ان لوجوين الذي اعتقد أنه فقد الثقة بأن يكون القادر على تقديم منتخب عماني يعيد على أقل تقدير أيام "الجيل الذهبي".. ورغم تمسك اتحاد الكرة بقرار فردي بهذا المدرب الذي لم يزدنا الا خَبَالا..الا ان هذا كله لا يعني ان نترك منتخبنا وحيدا.. كنوع من العقاب كما يراه البعض بأن المقاطعة يمكن أن تؤتي أكلها وهو أمر غير مقبول في مصطلح التشجيع والانتماء.. وعلينا أن نقف مع منتخبنا في مهمته المزدوجة الاسيوية والعالمية عندما يقابل منتخب إيران.. وعلينا أن نقدم لاتحاد الكرة درسا قاسيا بالتفاف الجماهير حول الأحمر وليعلم أن المساندة هي من أجل منتخب البلاد والوطن.. وليس من أجل الاتحاد ولوجوين.. فالمنتخب خط أحمر.الأحد..مباراتنا امام منتخب إيران الاولى هي الرمانة التي يمكن ان تجعل موازين المجموعة لصالحنا اذا عرفنا كيف نستغلها لمصلحتنا.. وعلينا أن لا نفرط في هذه المباراة بكل الأوضاع.. فالفوز مطلب والتعادل ضرورة حتى يبقى المنتخب الوطني في ساحة المنافسة على التأهل لتصفيات المونديال والتصفيات الاسيوية.. وعلى المنتخب ان يركز على لقاء ايران لانه سيعطينا الافضلية في حالة وفق المنتخب بالخروج بنتيجة إيجابية.الإثنين..مباراة منتخبنا الودية مع منتخب سوريا التي ستكون معلقة يحتاج فيها المنتخب أن يقوم بتجربة مفيدة من كل النواحي ونتمنى أن يضع الجهاز الفني يده على التشكيلة المناسبة التي تعرف كيف تحصد الفوز وتطبقه في مباراة ايران.. وأتمنى ان يصل المنتخب الى تشكيلة ثابتة تخدم وتحقق الهدف المنشود وترتيب الصفوف وتجهيز البدلاء.. مع الوصول الى ثبات في المجموعة التي يمكن ان تصنع فريقا متجانسا.الثلاثاء..أحيانا كثيرة تحتاج منا بعض المواقف التعامل معها بالمنطق والواقع وشيئا من العقلانية وليس التعامل بالعضلات من مبدأ "لا يفل الحديد الا الحديد".. وهو التصلب في المواقف الذي يزيد المواقف تأزيما وهو ماحدث فعلا بين الاتحادين الكرويين الفلسطيني والسعودي..وكنت أتمنى وانا أتابع الصراع الاعلامي والاداري بين الاتحادين أن يتم حل الموضوع بالتوافق "لا ضرر ولا ضرار" بدون أن يكون هناك طرف خاسر.. خاصة وان السعودية وفلسطين تقفان على نفس الارضيّة من خلال المبادئ والثوابت والتوجهات الدينية والسياسية والتاريخية.الأربعاء..ظهرت على السطح الكروي في مسابقة الدوري ظاهرة اللاعبين الذين يكتبون ألقابا بأسماء غربية على فانلاتهم التي يلعبون بها مع فرقهم وهي ظاهرة جديدة في ملاعبنا بدأت تنتشر بشكل واسع.. بعد انتشار موضة تسريحات الشعر وصبغ الشعر بألوان مخجلة فيها كثير من التشبه بالغرب والنساء.. والسؤال هنا: هل ارتقاء وتطور المسابقة لا يأتي الا بالامور الدخيلة؟!الخميس..هل انتهت ازمة دوري الدرجة الاولى بعد ان تم اجراء مراسم القرعة بتقسيم فرق الدوري الى مجموعتين.. أم مازالت مطالب الاندية المالية قائمة والى أين يمكن أن تصل.. بجوار انتقال العدوى لاندية الدرجة الثانية التي شهدت مسابقتها عددا من الاعتذارات في منحنى يشير للتراجع؟!!