15 سبتمبر 2025
تسجيلشمعة أولى.. خطوات أولى.. لها طموحات.. رؤية الى المستقبل.. حكايات تضيء عبر السنين.. كلمات لها دلالات تؤكد ان مسيرة" الخير والصلاح والطموح والأمل.. تبنيها سواعد تمثل العطاء.. خطوات لا تتوقف عن نقاط الحياة.. تسير حتى القمة.. تمثل صفحات التاريخ.. تبهر العالم " قطر " تحمل العروبة والأصالة والشموخ.. قطر الدولة العربيةالحرة ذات سيادة!!. تقرأ التاريخ.. " تميم " الطموح لمستقبل الوطن.. وجهة التاريخ وهو حدد المسيرة.. القائد والشعب.. نحو بلوغ الهدف الاسمى ومواصلة التنمية والتحديث لتجدد طموحها.. رحلة تعطي الكثير.. وتفتح مجالات كثيرة.. لصالح الوطن والمواطن.. التنمية الرائدة التي تعطي ثمرتها خلال مسيرة العطاء لها بصمات تاريخة نحو مشهد قطري له جُل المعاني في مسيرة التحديث!!. آفاق خير.. تدل على ان قطر تسير على منهج ناضج وقادر بالثقة وجدير بالمسؤولية التي تسير ضمن خطاب واضح لمزيد من الرقي والتقدم والازدهار ليكون عهدا جديرا محملا بالثقة والامانة لصفات التميز التي تعودنا على قطر خلال مسيرة طويلة تعانقت القيادة مع الشعب للوصول الى تحقيق الاهداف العظيمة التي تضع بصمتها في صحفات من التاريخ المضيء بالمجد والعزة والشموخ!!. المؤشرات تؤكد ان قطر امام تحديات كبيرة كما جاء في خطاب صاحب السمو الامير المفدى.. بوضع بصمات واضحة بقيمها ومبادئها واهمها ثقة النفس.. كلمات لها حكمتها وصداها المحلي والعربي والعالمي حينما اكد سموه " نحن قوم نلتزم بمبادئنا وقيمنا، لا نعيش على هامش الحياة ولا نمضي تائهين بلا وجه، ولا تابعين لاحد ننتظر منه توجيها.. وقال سموه حفظه الله " نحن دولة وشعب ومجتمع متماسك ولسنا حزبا سياسيا..!!. بداية طموحة لمسيرة قطرية متماسكة بالقيادة الحكيمة.. تبني وتسير نحو العلا لتتمحور رؤية “قطر الوطنية للعام 2030 في إطار عمل شامل يرسم الطريق نحو مستقبل أفضل للوطن والشعب. وترتكز الخطة على أربعة أسس ألا وهي التنمية البشرية. وفي هذا الإطار، قال سمو الامير المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني: “لا بد من رؤية واضحة ومن استراتيجية لرسم الطريق للتخطيط وللتطور الاقتصادي والاجتماعي في المجتمعات الحديثة”. ويعي القادة السياسيون الحكماء الاتجاه الذي يودون أن تسير إليه مجتمعاتهم، عبر إيجاد التوازن بين مصالح أجيال اليوم والغد. فرؤية قطر الوطنية 2030 تبني جسرا بين الحاضر والمستقبل”.ويتمثّل هدف الرؤية أيضا بتحويل قطر من اقتصاد يعتمد على مشتقات النفط إلى اقتصاد يقوم على المعرفة عبر “إطلاق قدرات الإنسان”. آخر كلام: ستبقى قطر فاعلا رئيسيا في السياسة والاقتصاد والإعلام والثقافة والرياضة على مستوى العالم..!!.