12 سبتمبر 2025
تسجيلالمحبة والفرح.. عنوان حصاد الذاكرة لسيرة حميدة قوامها "الحلم". لخطوة انسانية على دروب الحياة.. بأمنياتها الطيبة.. نابعة من امنيات تخاطب الأنسان بالمحبة والرحمة نحو الخير.. مفاهيم البهجة تتفتح بشكلها الجميل.. للفرحة.. معاني كثيرة.. تسعد قلوباً ممن معنا على طريق الحياة.. للدنيا مرافئ احساس بالآخرين.. شعور طيب يكتمل داخلنا.. للعمل بقناعة!!. المودة الانسانية تكون حاضرة.. معها كألوان الفرح.. تجسدها أفق رحبة تضاهي مساحة العلاقة وما تربطنا مع بعضنا البعض.. اجمل ما في الحياة الصفاء والرحمة والتلاقي دون رفض الآخرين.. الإنسان هو الأهم تبقى له «الذكرى» العطرة.. ولا أروع منها.. لحضرة البقاء.. ولكلمة طيبة مشرقة.. مضيئة بالتفاؤل بلا نهاية..!! في أيام العيد.. جميل أن تبقى أعيادنا علامة يجسدها حب الإنسان للإنسان.. التي تصنع ملامح الوجود والتفاعل الإنساني.. أبعادها في منتهى الروعة.. كأنها باقة حب لكل الناس تتفاعل معهم بالمشاعر لترتقي بأعلى درجات النقاء حتى تتفوق على كل ما يعكر صفو الحياة الاجتماعية.. وعلاقة صفاتها تجديد حياة للأفضل والأحسن والأبهى!!. تجمع خلالها سماته تجديد علاقة انسانية تفوق كل الشوائب.!!. نهار العيد يرسم ملامح التواجد.. بنكهة عامرة نحو خطوات انسانية للنور والحب.. تتواصل منها واليها بشائر الفرح.. بدفء مشاعر الجميع.. لضمان حياة مضيئة حالمة بتواصل تخلص خلالها المواقف وعلاقة الآخرين..!!. أيام أجمل.. العيد أيامه مباركة.. عنوان رائع بالمودة والرحمة والتآخي.. للارتقاء بمستوى تطلعات كل من يحب الخير للآخرين، يأمل أن يكون خالصاً ودافعاً للمزيد من العطاء.. علاقة إنسانية على التواجد ومواقف الرحمة تعكس القيم الرائعة برقيها وجمالها.. أمنيات لكل إنسان.. نحو هدف أسمى.. لحياة سعيدة.. بقلوب مؤمنة للخير والعطاء.. آخر كلام: تمنياتي نهار أجمل.. في يوم أجمل.. وفرحة عيد أجمل.!!. مناسبة.