12 سبتمبر 2025

تسجيل

شبابيك مكسورة

29 سبتمبر 2013

الأسئلة أحيانا تجدها تمشي وراك أنت بالذات!!. هل تستوعبها وتستطيع تجاوزها في مكانك.. سكونك.. ابجدياتك.. وتمشي دون مبالاة وتلوين حياتك.. ضمن سحابات القلق.. ربما تفكر في محاولة اكتشاف " داء " سعير القلق الذي يكتم أحيانا جوانب أفكارك بالشتات!!. الشبابيك أمامك "مكسورة" هل من فعل الريح.. الصوت والصورة.. هذه الشبابيك المكسورة مؤثرة.. في أوقات كثيرة يتحدث عنها الناس وجملة المنافقين الذين يعرفون مدار الرياح " واليد التي توجع ".. يحكي كل منهم.. تمادي لغة " المديح " كل منهم يمدح بــ" كذب " يشربه ويتعامل به يوم بعد آخر.. حتى يكبر ويصبح محاصرا انه كذاب.. ومنافق.. في نفس الوقت يتحدث عن العيب.. والعيب في محيطه مصابا بتخمة ودون عيب يتجول بين زملاء في العمل وبالقرب من الابواب المغلقة!!. الشباك المكسور.. هناك تحت السطور كُتب تحذيرا.. تحت الرماد نار.. عاجز مقاومة تأثير الكلام.. يتعامل مع أُناس تريد ان تكذب.. تريد ان تقول له " كل شي تمام.. والحقيقة الثوب " المشقوق " لايستر " الستر زين " الحقيقة الموجعة.. ان العيب من الطرف الاخر.. يستسمع " مبسوط " حتى لو "ان السوالف" مؤثرة لجانب من حياته.. لايهتم.. رغم الخراب من حوله.. خراب بيوت.. مستقبل.. نقول: الكلام يأكل من لحمك.. يقول: لايعترف بهذه الاوهام.. انه "مسؤول" يثمن "الكلام" اي ثمن "طال عمرك" "الله يهداك"..!!. الشباك مسكور. الكلام منه ينتشر بلاحدود.. الكلام الناقص في كل الأحوال جملة من " قلة الادب ".. تصور الحرب الباردة. سعرات حرارتها مستيقظة.. لا أحد يوقف الريح و "الريحة" يتوهمون انها مضاد الوقاية من كل الأشياء رغم انها "سيئة السمعة" وهو لايبالي.. ونصرخ فيك " يافضيحة " لكن ضميرك "مات" عندما تناثر زجاج الشباك.. فوقع " محظور السمعة!!. يعتقد البعض من المستحيل "طرق ابواب"المنصب" يظنون ان المحاظير والخطوط حمراء والعيون زرقاء..تمنع الاقتراب.. حد العيون الساهية المشتعلة في جوانب الخيبة.. كم يكون تفعيل " الداء " متعب في غيابك.. الفساد مازال يلاحقك حتى تكمل السالفة تنشرها " وسائل الحكي التي لاتنتهي من الصباح حتى المساء.. انت " فاسد "!! العيب كله وانت " تضحك.. مستانس وفخور بـ " الشلة ".. فانت لاتشك بمن يأكل العنب والفواكة الطازجة!!.. والخراب من السمعة حتى المنصب!!. آخر كلام: البعض لايتأثر من وجع الكلام.. رغم سيرة النقص تأكل جوانب حياته "!!.