18 أكتوبر 2025
تسجيلالبعض من طبعه واختصاصه "حفار حُفر".. حسب متطلبات "الانانية" ذلك نتيجة نفسيه مريضة او مرتبكة.. قادر ان يحفرها بمواصفات دقيقة.. مظلمة.. غير مكشوفة للاخرين.. حسب ماتتخيلها نواياه وخيالاته المدمرة فتكون الحفرة "مفتوحة" ليسقط "الشخص" الذي يرسم عليه قبل ما يشوفه وهو "يطيح" نتيجة الضعف والخبث كوسيلة "من تحت الى تحت" لها جوانب سلبية متعددة تحتاج محاربتها!!.هناك من يحاول صناعة "الحفر".. في مختلف الوزارات هناك اشخاص ماهرون في صناعة الحفر.. لااقصد حفر الشوارع والمطبات.. اقصد الحفر من فعل "شخص" ناوي على الاخرين بالشر.. مهنة رخيصة ليست بجديدة ولكنها من زمان تضمر نوايا الأذى.. اسبابها مرض نفسي خلال تنافس مريض غير شريف من "شخص" يحاول ان يسقط من يعمل معه في حفرة عميقة يعني توريط الطرف الاخر.. في الكلام الكاذب وغير الصحيح.. ويكون الضد بوشاية كاذبة ليستغل الفرصة وينفرد بالموقف المطلوب لمصلحته بعد ان يظلم الاخرين وهو يظهر "براءة"!!.لهذه الحكاية في المقام الاول.. "من حفر حفرة لاخيه وقع فيها".. كثير من الناس انقلبت عليهم وصارت ضدهم هذه الحفر.. سبق وان كانوا في مناصب عليا.. لكن الله كشف نواياهم بالخسارة والخذلان حتى اصبحوا بين الخيبة.. في وقت لاينفع الندم بعد ممارسة سلوك غير حضاري..بالدسائس ضد الآخر لقطع رزقه وجهدة ونشاطة!! المؤسف ان كثيرا من الناس لم يتعلموا من خسارة غيرهم.. حتى اصبحوا نادمين على فعلتهم!!.كثير ممن حاول ان "يحفر" ضد زميله ومن يعمل معه موظفين او موظفات الكثير منهم لايقل في الشر عن الاخر ولهذا يكون التنافس غير عادل.. نتيجة لذلك تسقط اخر ورقة من القيم والاخلاق.. وافعالهم لان طبيعتهم الجبن يمارسون ذلك "من تحت" نتيجة الضعف والانكسار والانانية.. حين يحاول صاحبها يكون امام مسؤوله موظفا شريفا ليحصل على"الافضلية" من خلال اقنعة مزيفة كل منهم يحاول ان يكسب الجولة بالظلم والبهتان!!.الكلام في حياة البعض "بالوزن" يعطيك قدر وزن كلامك.. خلال محاولة مفتوحة في "الشراء والبيع" الذمة والضمير.. حتى يخرج الوزن عن مساره الصحيح بلا مواقيت "عادلة".. وحينما ترسم الخسارة لصاحبها بعد فقدان "الذمة والضمير" من حياتهم وتصرفاتم بدءاً من مواقيت فقدان اشياء كثيرة.. حتى يتسبب في فقدان الضمان والثقة بنفسه ومن الاخرين.. هي صورة مشوهة تتكرر عند البعض حتى اتسعت بعيوبها لجوانبها المسيئة.. قضية تحتاج من الشخص ذاته اعادة اوراقه من جديد!!. آخر كلام: التنازل عند البعض عملة سهلة التداول تسقط خلالها الكرامة "ببلاش"!!.