17 سبتمبر 2025
تسجيلالصور كثيرة ومكررة أيضا في بعض الأحيان .. وحينما تتبقى الصور قائمة على حالها .. يضيع احساسك بحلاوتها وجمالها ولهفة انتظارك لها !!.الحياة هي الصورة التي نترقبها كل صباح ومساء .. بكل أشكالها وجمالها .. حينها تصبح الحياة " لحظة انتظار " قسمة ومكتوب " ، "حساب مظلوم وظالم" !!تغيرات السلوك من " الزين والشين " لها حسابات أكثرها معقدة !!.نقطة الضوء رمزية تفتح أمام مجالات واسعة " الخير " ،هي تحريك البشرية لاحتضان الحياة بالحب والوفاء .. والعمل على التعاون لما في الخير والاستقرار والاطمئنان للجميع .. ليكون لهذا الضوء مسارات متتابعة من الحب والخير للإنسان !!.في لحظة من عمر الانسان .. تمر صور كثيرة .. متجددة .. حيث يصبح العنصر الأهم .. في تحريك مجريات حياته " سواء كان بالخير أو بالشر " لضمن الشعور بالسعادة .. ويعيدها مرات كثيرة كالتقاط صورة مثالية .. ليكمل مثل الشعور توافقا مع نفسه .. برغد العيش وتوقعات المزيد من هذا الشعور النفسي الرائع !!.حينما تتراكم الأشياء في طريقك .. عملك .. حياتك .. وتأتي الفكرة التي تستبق الخلاص منها .. دون عناية .. يستوجب ان تكون حريصا على تجميعها الى الأفضل .. وليس الخلاص منها وفقدانها دون ان تحسب لهذه الأشياء قدرا من الأهمية .. فالحرص يتوجب عليك ان تتعلم واستخراج تبعاتها بعناية للصور المفقودة !!.التفكير في الاختيار .. يأخذ في بعض الاحيان .. جانب العلاقة .. وقد تكون " مفصل " الشكوى المتكرر التي تعيد مثل هذه الصورة هنا وهناك .. والاختيار يكون جانبا إداريا عاما .. دون تأثير كالخبرة والكفاءة ..وهوعامل يؤدي الى تفعيل " الاختيار الصح " .. و قناعة استيعاب المؤهلات التي تؤهل ترشيح هذه الشخصية في المكان المناسب .. ليصح القول "ان الرجل المناسب في المكان المناسب !!".معالجة بعض الأمور .. تأتي من أولويات" الفكرة والتعمق " في إيجاد الحل المناسب دون ضجيج وصراخ .. وتحذير .. المفترض أن يكون أخذ الجوانب السلبية التي تصبح حالة من المعالجة للوصول الى نقطة البدء والعمل بتعاون الجهة المختصة في النقاش والحل بشكل عملي مفيد وناجح !!.آخر كلام: الحصول على اية فرصة إيجابية وتفعيلها وتنشيطها الى الضوء .. خطوة تستحق الاحترام التقدير !!,.