12 سبتمبر 2025
تسجيلياصديقي ربما القادم اجمل واحسن"زي الفل" واذا خطر على بالك سؤال عاثر لا تطارد الاوهام حتى لا تأخذ من وقتك اكثر من كلمة صغيرة تشطبها من أجندة حياتك!! قطار العمر لا ينتظر.. الحياة تدور والحظ اسرع من انتظار ناتج قلقك وتفكيرك وشكوك!!. تجارب "معقدة" كأحلامك المخبأة بين محيطك الفارغ ويكون "حظك" في منتصف الطريق خارج الخدمة والذمة، فلم تنفع نفسك.. فخرجت من الحلبة خالي الوفاض من الدور الاول، اما غيرك فقد كانت خدماته درجة اولى ساهمت له في فتح الطريق والابواب والنوافذ، واستطاع الدخول بقوة وتأهل في الحصول على ارقام خيالية، فهل عرفت الآن كيف يبتسم الحظ وينثر" الذهب والفضة " في هذه الدنيا أشياء غريبة، قد لاتعرفها واحيانا كثيرة تجهل تفاصيلها!!. ياصديقي.. العبرة في خذلان الصورة التي اخترقت الفكرة والاحتمال، شخص يغرق وآخر يحترق، يأتي من يأتي ليكون "شخصا" ويستوي مجموعة بلسان واحد، وطموحات "تتحدى" وتتجاوز الممنوع والعيب، يقلب الطاولة ويسرق الكرسي ويغلق الشبابيك،" ويسرح ويمرح، ومن لعب وسرق، ولا من " نط ولا من قفز " محاولة اخيرة.. اغسل يديك البراءة لتخرج من فزعة حلمك الرمادي!!. من يتقبل طعم مرارة الحياة في شكل الخسارة حين يتلون الكذب بالابيض والاحمر والازرق والاسود بين بهتان النسيان والافراط في المبالغة حتى تشويهه الصورة بالخيبة وخيانة وقتل الذمة واستباح الراحة بالتعب والركض والاختباء خلف جدران الهروب، وقلة التفكير ومرحلة القلق والظن والشك حتى رؤية «النكران» بتغير القيم والمواقف، فتصرخ البقايا لمن ينتمي؟ حتى سقطت ورقة اخيرة من «قيمة» معادن بعض البشر.. من معان ذمة انتحرت بـ" الهدم والفراغ والانحناء!!. آخر كلام: موقف بارد.. خلاصته الخذلان والقلق والشك والريبة.."!!..