11 سبتمبر 2025
تسجيلكيف يحول البعض "نهار" العيد لطرق "استغلال" للاطفال.. وليس طفلا واحدا.. انما استغلال مجموعة، بعضهم في سيارة.. يتوقف امام المنازل.. يأمر الاطفال "مجموعة" بالركض لدخول المنازل.. يعودون اليه حاملين العيدية.. وتسليمها لهذا السارق.. الذي يتجول في "الفريج" متمتعا بما يجمعه الاطفال من "العيدية"..!! الجهات المسؤولة اظن انها تبحث وتطارد "مهنة الشحادة" في الاسواق.. بينما هؤلاء الذين يسرقون فرحة الاطفال.. في الاحياء السكنية "الفرجان" في هذه الأمكنة الجهات التي اعنيها خارج "الرقابة".. على هؤلاء "الاشخاص" وهم يستغلون الاطفال.. وفرحتهم وتشويهها بالاستغلال!! هؤلاء لا يشعرون بهذا الذنب.. لا ضمير لهم!! دون امانة.. والسؤال "اين اولياء امور هؤلاء الاطفال؟" بنين وبنات "اعمارهم مختلفة.. تمتلئ السيارة بعد الصعود.. وزحمة في الهبوط!! و"السائق" لا يهتم بهذه المعاناة.. يوم العيد.. بهجة فرحة العيد.. هو وكثير غيره.. مصرون على سرقة فرحتهم دون مبالاة!! ما نراه من صورة من الواقع.. تتكرر في كل مناسبة، استخدام الاطفال وسيلة للكسب" الشحاتة".. هؤلاء الاطفال من مختلف الجنسيات.. العربية والآسيوية.. دليل على ان انتشار وسيلة استغلال الاطفال التي بدأت تظهر للعيان.. صورة مرفوض استمرارها في المجتمع.. وعلى الجهات المسؤولة والمختصة.. مراقبة هؤلاء.. واتخاذ تدابير الحزم.. لكي لا يكون الاطفال عرضة لهذا الاستغلال بهذه المهنة.. بالتأكيد هؤلاء لايشعرون "بالجريمة" التي اصبح انشارها يستحق المتابعة!! الكثير من الشواهد تظهر خلال ايام العيد.. هي قضية لا يمكن السكوت عنها.. القضية جديدة "من قريب" انتشرت واصبحنا نشاهدها في المناسبات..للعلم ليس "ولي امر" الاطفال موجودا كتابع لهم والحرص على سلامتهم.. لكن شخصا "مجهول الهوية" يعرف كيف يصطاد الاطفال ويوجههم للمنازل القطرية للحصول على"العيدية" هذا الشخص "المجهول" وآخرون"تمكنوا" من استغلال الاطفال وسرقة "عيديتهم"!! آخر كلام: خافوا عليهم من هؤلاء الذين سرقوا فرح الاطفال.. عيدكم سعيد.. كل عام وأنتم بخير!!