12 سبتمبر 2025
تسجيلإذا غاب الشخص عن الوعي.. يصبح الحال "مكسوراً" غير نافع.. مذبذباً في القول.. مبعثراً.. غير دقيق.. يتحول "لحالة إنسان" تأخذ شره ولا تأخذ "خيره في أغلب الأوقات"..!!. في كثير من الأوقات "يغيب المسؤول "عن وعي الحاضر"" ضمن مجريات حياة العمل "موجود" فهو مسؤول.. لكنه لا يدري ماذا يفعل؟ ولا يندم على ما يفعله.. سبيل تلبية رغبات شخصية.. أما الآخرون فعبارة عن "حمامة" سلام.. تعزف النفاق والتصفيق على الأخطاء!! كأنة إغراء يعدل مزاج المسؤول الذي ينحني لهذه "الصفعات" على حساب المواطن "خارج" التغريد!!. لو كان ما حوله "خراب" يكون التصحيح كلام استهلاك عابر، تتبعه ابتسامة معانيها "متفائلة" تحسب لك لا عليك.. إما إذا "ما حبتك عيني" ستصبح في خانة كل المستحيل، و"بعيد عنك" تعني كل الأمنيات تذهب من منك إلى آخرين.. حتى لو أنك قادر ومن المستحقين في العطاء.. البعض من المسؤولين.. عندهم بعض من "المنافقين" يعملون لحسابهم.. وهم يؤمنون اذا في النهار طلعت لهم"إنجوم القايلة" قالوا "صج والله"!!، تجار الشنطة "وعيون الخضراء والزرقاء" من السهل أن يضحكوا حينما يبرزن لهم مشاريع "من الوهم" "يمكنهم أخذ الكثير منهم" على حساب الموظف المواطن.. والمصلحة العامة.. والمال العام.. "العيون الزرقاء يأخذون الكثير منهم.. حينما يستغل جوانب "ضعيفة" يقال لها: "النقطة" المؤثرة، واليد التي توجع.. يا سبحان الله.. الوظيفة الحكومية صار تأثيرها "شخصي.. مزاج.. هوى.. وإذا تغير عليك الهوى.. رحت في ستين داهية"..!!. بعض المسؤولين "أخطاؤهم" يحسبونها على آخرين.. سبحان الله.. ليصبحوا في ذمة واسعة ما شاء الله.. أصحاب مواقف نبيلة.. قلوب صافية.. وأيدٍ نظيفة.. ولسال حال المتشككين "بالفعل" حقيقية.. هم ليس كذلك.. ابتداء من اللقمة "الحرام" في ذمة من؟؟ يأكلون بلا شبع.. وحينما تكون تجاوزاتهم أوسع من هذه الأفواه الجائعة.. ولغيرهم العقاب!!. تخرج من ذمة الكلام.. يصنعون مبررات إذا كانت لهم "مصلحة" اسمع ماذا يقولون.. لهم طاقة من النزاهة والضمير والامانة.. ويقولون عنهم مساكين وعينهم على المكافأة.. مساكين يمشون على الحق.. اختيارهم بالذمة.. لا تأثير عليهم من أحد.. لا وزير ولا مدير ولا غفير.. أراهنك لو كانوا خارج الحسبة لسمعت منهم "كلام يشيب اراسك"!!. آخر كلام: ومازال العيب مستمراً.. كفو عليهم"!!.