14 سبتمبر 2025

تسجيل

أبجديات

24 نوفمبر 2016

نبدأ بنقطة مهمة.. عليك أن تستوعبها وأن تكمل السطور الباقية.. عليك ألا تتوقف ولا تعلل بأنك تعبت.. مسافات قادمة لا تؤجلها.. ولا تقف أمامها " كسلان متعبا.. باستطاعتك أن تغير مسار النظرة التشاؤمية حتى آخر الصف لترسم ابجديات حضورك وقوافي كلماتك التي تبدأ بالحمد..و تنتهي بمسافات أطول في التعبير والتغيير الأكثر ثقة. يكون التغيير أحيانا " فاصلا ايجابيا " حتى لا تكون مقيدا للكثير من الأفكار قد تأخذك للبعيد.. حين لا يفرط منك عقد التمسك بالكثير من القيم والمعاني التي كنت تتمسك بها.. قد تقول لنفسك "ياخسارة "وهي كلمة تتردد ضمن احساسك بالعجز والخيبة.. مرات ترددها امام اي موقف يسير بك الحنين لتجارب أخرى.. ربما مثالية وقادرة على " التعويض " تنجح او تعيدها مرة أخرى.الإحساس بالخسارة "لا يعني الرسوب النهائي، خلال مشوار العمل وربما الحياة العامة.. قد تعطي فضاءات مكسورة خلف ظلال معتم.. قد لا احد يعلم بتفاصيلها غيرك وبقدر شعورك بالخيبة التي قد تؤدي الى انكسار في بعض الأحيان لمهحاولات قادمة.. قد تحسبها تجربة أخيرة.. و مرات أخرى قد تنجح التجربة لتحويلها لنتيجة إيجابية ويستوعب صاحبها القدر الذي يكون السعة عليها لممرات الحياة.خلال هذه المبادرة يكون قد تفاعلت أمور كثيرة بشكلها الجديد والمتجدد.. وتكون حاضرة دون غياب.. حينما تكون الخطوات تعتمد على الثقة بالنفس وهي مبادرة تعمل ايجابياتها لا تؤدي للخضوع من ناتج الماضي.. وتكون الفرصة متاحة لعمل المزيد تقديم الأفكار المستجدة للخروج من العتمة الى النور.الخطوة تكون لها سعة واتساع.. نوافذ وأبواب.. واحلام كثيرة مستيقظة ناحية النور.. لا تقف انما تبدأ لحياة مستجدة في الخروج بهذه المبادرة الى الكثير من التفاعل بالتجديد للحصول على نقاط مرتبطة بالنجاح والتجديد لمجالات مختلفة.. تعطيك مساحة تمكنك من العمل لصالحك مؤثرة بالايجابية لا تعطل ما يستجد من البقايا حينما تبدأ ترسم جداولها بثقة النفس والطموح لكسب ملامح النجاح.أخر كلام: المبادرة.. خطوة نحو الامام.. لنيل مساحة متجددة للنجاح بثقة النفس والطموح بالكفاءة.