12 سبتمبر 2025
تسجيلعلى طريق شارع المجاهد عمر المختار بالدفنة يقع هناك "موقع ارسال الاذاعة" مساحة كبيرة من الارض موجودة منذ سنوات طويلة، تقريبا مع بدء موجات أثير اذاعة قطر تقريبا، ورغم سنوات طويلة، الارض كما هي تغير المحيط، المكان اصبح نقلة سريعة لتطور العمران من مساكن كبار الموظفين ومجمعات تجارية وابراج ومدارس، اضافة الى ما يحتويه الموقع من الاجهزة واهميتها لكن المؤسف ما يلفت الانتباه حاليا حال سور محطة الارسال شكله صار "يفشل" حيث السياج القديم سقط "الشبك" واصبحت جوانبه مفتوحة حتى الارض، لاني اعرف موقعا مهما وحيويا المحافظة عليه وعلى السادة المسؤولين في مؤسسة قطر للاعلام الانتباه لهذه الملاحظة بمزيد من الاهتمام ليكون لهذا الموقع سور وليش "شبك من طراز.." اكل عليه الزمان شرب"!! *الى سعادة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية كتبنا حول مشكلة مواقف السيارات جامع رقم 828 الواقع بمدينة خليفة الشمالية بعنوان " الاوقاف.. المقاول." وذلك بتاريخ11/ 10/ 2012 فيما يخص مشكلة هذا الجامع، كان الامل من وزارة الاوقاف ان تعالج الامر بشكل عملي سريع دون ما حصل من اهمال حتى اليوم رغم حاجة الناس لإنهاء المشروع بإعادة "رصف المواقف" حسب المناقصة التي اعتمدت من الوزارة لشركة مقاولات لم تكمل المشروع فتركت العمل بطريق حجارة وغابت عن الانظار وتركت المصلين ينظرون بتعجب لحالة صمت الوزارة من قبل شهر رمضان الماضي وحتى الآن بقي مشروع ناقصا، ومازالت الوزارة ملتزمة بالصمت، والجامع يؤمه المصلون يوم الجمعة، فما ذنب الناس يا سعادة الوزير، فاذا كانت هناك مشكلة حول هذا المشروع فرنجو من سعادتكم ايجاد حلول عملية سريعة دون هذا الصمت الطويل، اتمنى من سعادتكم الحل العاجل!! *كل الاشياء لابد ان تجد لها حلولا مناسبة بشكلها العلمي والعملي، وامام الازدحام المروري شبه يومي لافت الانتباه يبقى حديث الناس بلغة الاستياء، هم يتحدثون كثيرا ويوعدون اكثر بأحلام مثالية، الكلام يتجدد ولن يتغير شيء، كأن العجز اصابهم في البحث عن دوائر اخرى عملية بازاحة لغة استياء الناس لتبقى الزحمة خلال الطرقات الداخلية والخارجية برسم القلق ونداء يقترب منا لكنه بعيدا عنا في عالم آخر، مدن اخرى افكار اخرى يفكرون ويدرسون ويجدون حلولا كفيلة باستعادة الهدوء دون ضجيج وتمكن استخدام الطرقات دون ضجيج ودون قلق، متى يكون الحل ممكنا هنا، دون ازدحام ودون حوادث!! *قد تستنشق في الاجواء "ريحة نفاق" هناك من يشتغل ويهوى تغير وارصدة لحسابات كثيرة، يعشق الصورة والبرواز احيانا تسقط على الارض والصاحب يعشق تلويحة تعذيب ذاته بخسارته ليصعد القطار لاتصعب عليه "الطيحة" يسرع في الركض للهدف، كثير من الاحيان ينال ضربة جزاء تكون في حياته لعبة صعبة لكن يتقبلها و" يبلعها " بخفة دم " رغم ان دمه ثقيل " ومع استمرار اللعبة بالامكان ان تتفرج بالمجان وبعد ما "تطلع الريحة" اشياء كثيرة تتطلب الستر بحالة ضعيفه، دائما هو الاضعف مهزوم جبان، يبحث من يسنده، طموحاته يأكل من اكتاف غيره!! آخر كلام: الارسال والاوقاف والازدحام مشاكل قائمة لحين ايجاد الحل العاجل الممكن المناسب.