12 سبتمبر 2025
تسجيلوصلنا مرحلة مهمة تضمن الاعتماد وتحقيق النجاح والانجاز.. بالاعتماد على طاقاتنا الوطنية.. الكيان الوطني الرائع.. مؤهلات تحقيق الطموح وتحمل المسؤولية.. يملك خطوات واثقة رائعة.. وهو يقدم نموذجا طيبا يشرفنا بالثقة والاحترام.. يقدم نفسه مشرقا بحضوره للعالم في الاصرار على النجاح والانجاز والايمان بوطنه وامته لتحقيق خطوات طموحة لاتنتهي من الوطن الى الوطن. الوطن المرحلة المهمة في حياة المواطن.. والوطن الرمز الاغلى.. والتفاعل الامثل في الشخصية الوطنية بالصوت والصورة.. الوجود والتفاعل.. الابداع والنجاح.. ذلك من مجد وعز الوطن باحتضانه كل الطاقات المحلية الوطنية.. والاهتمام بها ورعايتها.. ووضعها في المكان المناسب لتواكب النهضة الشاملة لتثمر انجازات نحو الافضل والاحسن في بناء الوطن.، لتكون الخطوات الوطنية مضيئة دائما بأبناء الوطن. أيها السادة.. كفانا الاعتماد على الغير.. "مرحلة كانت وانتهت" جاءت مرحلة اخرى واثقة "نكون او لا نكون.. الوجه القطري يتقدم في الواجهة.. وكفى البحث "عن الغريب" ليقدمنا.. كثيرة الوجوه الوطنية التي تشرفنا " الكفاءة.. والخبرة.. لدينا كوكبة لثروة " بكفاءة عالية "اعيالنا " متفائلون بهم ومتفاعلون معهم لتحقيق الهدف من اجل الارتقاء وبناء الوطن.. الايمان بالطاقات الوطنية لابد ان يعود.. الفعل والتفاعل.. يرتقي هذا الصوت الوطني.. يتألق.. يكبر.. الوجود دون غياب... هذه الصورة من زمان " من المفترض " موجودة في المقدمة.. وليس من خلف الكواليس.. اولوية استحقاق التفاعل والتشجيع وفتح المجال لها في عمق الحدث والحضور والاداء.. لتتفاعل وتعمل وتنجح... احتضان الطاقة الوطنية.. نقطة مضيئة.. وصورة مشرفة ومشرقة.. من اجل الوطن.. مخلصة بلاحدود.. التفاؤل هدفها الى النجاح.. نحو المزيد من المجد.. لتحقيق الاهداف المنشودة.. بكفاءتها.. وهويتها الوطنية " القطرية " يحق وجودها وتفاعلها اللامنتهى.. دون شطب او غياب!!. آخر كلام: الطاقة الوطنية بوجهها المشرق وخطواتها الواثقة تصنع مجداً من ضمير مخلص..