08 نوفمبر 2025

تسجيل

نقطة ضوء

23 يوليو 2014

حالات حلوه.. وسمات لطيفة.. تتمنى ان تكون.. لحالات ترسم ابتسامة.. من عبق الايمان.. القلوب التي تسكنها اماني لتكون "وليفة" تحب مايحبه الاخرون!!.سمات تعطي جانب "التفاؤل" هو مايشبهه طريق يبحث عنه الناس "المكان والزمان" وماتحمل من الامنيات قد يراها البعض صعبة لكن حينما تتضح الصورة يترقبها في زوايا الحياة.. زوايا بعيدة وقريبة.. وهو الاحساس لنهار جميل في النفس.. يتمكن الانسان لهذا الحلم الوصول إليه من القلوب التي تعشق الخير!!.في شهر الخير.. وخطوات تبذل في "السر" كل صغيرة وكبيرة.. لتكون نقطة ضوء.. على من يحتاجها.. ومن ينتظرها.. وقد من تنظر اطفاء "العوز" في حياته.. لهؤلاء المخلصين.. الذين يعملون بجهود مخلصة وهي تبغى رضا الله سبحانه وتعالى.. الرضا والاجر والقبول!!.حالات كثيرة.. تعيد صورة "البذل" لمن يحتاجها.. صورة مشرقة في عالمنا.. في قلوبنا..في الايمان.. والعطاء والسخاء.. الصورة تتكرر في هذه المناسبات الكريمة.. والتي ترسم "الجود" في كل مكان ولكل حالات الانسانية "المتعففة" كان سعيها الرضا والقناعة "الحياة التي اكتسبت خلالها" الحمد الله !!.حالات كثيرة.. ومختلفة ظروفها.. والجانب الاخر.. صورة العطاء.. مايؤتي من "ارزاق" تأتي بكل اتجاه ولاتحسب "علانية" في العطاء والقدر والنوايا حينما "تعطي" لاتنتظر من يقول لك شكرا.. هي في حساب حسناتك!!.بالطبع لاتعلم هذه الايادي ماذا تعطي وماهو قدر السخاء وما تمنحه لمن يحتاج لها وتخفي حجم هذا العطاء رغبة ان يكون العطاء "لله سبحانه تعالى" لا سواه.. مثابة العمل في العطاء الامثل في هذا الشهر الكريم.. شهر الخير والبركات والاحسان.... سمات انسانية رائعة.. في اصدق صورة "مثالية"!!.هذه المثالية الانسانية التي تفتح الابواب بالخير.. دعوة مؤمنة بعمل الخير.. والسعي لهذا الجانب من الخير في عمل متواصل لاينقطع.. سواء كان في شهر الخير.. او في الشهور الاخرى.. يستمر هذا الطريق حاملا الضياء واشعاعه المتميز نحو افاق دروب الخير في كل جوانب الحياة اليومية وهو يرسم العطاء بكل ابعاده الانسانية!!آخر كلام: حينما يكون العطاء بنية الاخلاص.. قلوب تفرح بسعادة لهذا العطاء!!...