13 سبتمبر 2025
تسجيلحينما يفكرون في رسم خطط "سرقاتهم".. يعتقدون بأن "الشاطر يغلب" فيبحثون عن ضحية "إنسان" طيب فوق اللازم، يسمع أكثر مما يتكلم بعيداً عن الأضواء.. لكنه إنسان كالآخرين يحلم.. لا يطمح سوى بالرزق الحلال.. ويتمنى أن يتعرف على "اولاد حلال مثله" يأمن لهم بالرضا والأمان والتعاون.. ولكل مجتهد نصيب..!!. "المحتال" يختار الضحية حسب الموصفات.. يقدم له سلسلة من الكلام والاحلام والأماني.. يحاول معهم فتح ضوء مخادع بالغنى والثروة المضاعفة السريعة.. يرسم الارباح المضاعفة "على أوراق يسيل لها اللعاب.. في حالة: تنويم مغناطيسي" يأخذ منهم ما يريد "بالكاش" بينما الغنى والثروة بين الاجفان عائدة قريبة بالملايين.. يصدق الطيب ان الحلم واقع... والاماني بين يديه في يوم وليلة..!!. على طريق الثراء "السريع.. ينقلب التمني لاطماع وخداع" هناك لصوص "سراق اموال الناس الطيبين.. خدعة متقنة تحكمها أيدٍ قذرة تتحرك في غفلة البعض وهم يسارعون لاقتناص مغامرة متجددة خطرة لم يتوقعها أحد.. بعدما يكتشفون الخديعة و"طارت الملايين" فكانت الخسارة أشد وأقسى على من يحلمون بالثراء من أشخاص كانوا "يتلاعبون" بالأحلام والأماني الأقصر عمراً الأطول ألماً..!!. هو"الركض دون وعي خلف" بريق "يخدع ويضحك على الطيبين..خادع" لم يكن في الحسبان.. "خدعة" كشفتها الحقيقة المفجعة.. حولت الأحلام والأماني "رمادا" لم يهملهم أن تعطي الطيبين الخديعة "السرقة" من الأحلام الوردية لتلك العقول وكأنها "بليدة.. التي فتحت الخزائن والأرصدة وسحبت الملايين!!". آخر كلام: ضاعت الملايين.. كلمة "ياليت" سمعنا الكلام.. على كل حال التجارب لم تعلمنا الحذر قبل الغرق..!!.