12 سبتمبر 2025

تسجيل

الصدى

21 نوفمبر 2016

كيف تفكر، وكيف تعمل وتتخلص من مشاكلك اليومية " في العمل "، وبالذات حينما تطالع خلال اليوم الكثير من الإصدارات.. والأخبار.. والمشاهد المؤثرة التي تحتاج أن تتكلم عنها.. وترسم لها تفسيرا.. لماذا هي قائمة دون علاج؟! الكثير من هذه المشاكل القائمة التي تدور بين الممرات والمكاتب التي يكون لها الصدى من الصبح حتى آخر الدوام.. الكثير منها.. يتركها أصحاب الشأن مهملة.. لا تجاوب معها بالنسبة للحلول.. او انما يقال حولها انها تحتاج الى وقت آخر.. في التفكير.. حتى الوصول الى العلاج الجذري.. وفي حقيقتها اغلبها يكون لها علاج مؤقت وهو القول السائد عند أغلب السادة المسؤولين!!وفرضية العلاج والتوافق على الإصلاح لكل مشكلة.. والتي تبقى أحيانا بين دائرة المناقشة.. سواء كانت من خلال رؤية واقعية.. لعدد من الموظفين الذين ممن هم حريصون في البحث عن حل القضايا التي تهم كل وزارة.. سواء كانت تكتب او تنشر في تنتقل عبر بعض الوسائل الإعلامية وهي فرصة ان يتعرف عليها المشاهد او المستمع في وقتها!!حينما يكون " العلاج " نابعا من مسؤول حريص على إضافة التشجيع الى الموظفين في المشاركة في هذا الصدد.. ليكون " هو القدوة " خلال العمل لتكون النتائج إيجابية.. قبل ان يصبح هاجسا يحتاج لوضع حلول جيدة "لتكون الصورة مهيأة ليكون العلاج قادرا ان يعمل على الصلاح دون ان يسبب اتساعا لهذه المشكلة دون تركها مهملة لإشعار آخر!!الكلام " الزايد " كلام " لا تأخذ خيره " وهو تفاعل مؤقت " في حينه " حينما يبرد " الكلام " يتحول الى سراب عليك ان تبحث عن مهارات تنقذ الموقف وتعمل على جزء من التفاعل.. الذي به الكثير من الإيجابيات وهذا الذي يبحث عنه الجميع.. اذا كانت " سالفة " الكلام.. فهناك من لديه كلام لا ينتهي.. يكون لها ردة فعل إيجابية!!آخر كلام: الكثير من القضايا لها الصدى حيث تحرك فينا.. خطوة ضرورة تفعيلها بالدراسة والبذل والعمل لإيجاد الحلول وعلاجها!!