12 سبتمبر 2025
تسجيلبعد نهاية اجازة العيد "عيد الأضحى" قد تحتاج لنفسك "الاهم" قليلا من ابتسامة الرضا.. الله يرضى عليك حتى لا تحشر نفسك بمطبات انت في غنى عنها فالتكشيرة الاغلبية لا يراها مناسبة في اي وقت وتكون في بعض الاحيان نوعا من "الرفض" لذلك لا يجوز ان تضغط على نفسك وتسبب للاخرين حرجا!!. خصوصا اذا حاولت تُسقط رواسب اجازتك على زملائك في العمل عيدك مبارك "ابتسامة" لوجه الله! رواسب لـ "حياة يومية" متمثلة بحكاية الملل والشكوى تصبها على الاخرين ما ذنبهم هذه "التكشيرة "؟ اخي بادر بابتسامة فالابتسامة تصنع لك طريقا " ينور " عليك لتتغير مساحة من حياتك المرتبكة.. لكي لا تغلب " ظلمة التكشيرة " صدقني هذا السلوك غير لائق في اول يوم " دوام " بعد اجازة عيد حسبي على من علمك مساحة الغم.. ارحم نفسك! هناك اشخاص ليس لهم في الدنيا سوى الشكوى ضد كل شيء وفي قالب كل الاشياء كما يقولون لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب! معذرة ايها الشاكي الملل انصحك ان تتخلص من " كومة الكآبة " لحياة مرتبكة تعلم من الاخرين حتى تحاول تكون الافضل كثير يشبهونك لا عمل لهم سوى انبعاث التكشيرة ضمن سلوك " شين! امراة او رجل كل منهم في محاولة لـ" ابتسامة " على الهواء مصطنعة.. اشياء للاسف " مصنعة " تختلط حياة الناس.. اخلاقهم معاملتهم مع الاخرين لا سيرة حسنة.. ولا رغبات انسانية طيبة.. تعلب فيها نوايا كريهة خبيثة حتى تصنع من صناعتهم.. لوضع مرغم.. بين الزيف والخداع على فكرة قد تخدع نفسك لكن لا تخدع الناس.. من المفترض امام عينيك " مرآة " ولا تسقط منهم جوانب البشاعة كأنهم لا يعرفون وزن قدرهم حالة سقوطهم من " عيون " الناس "!!. نتمنى التقاط صورة رقيقة صادقة.. تعكس جوانب مهمة.. كيف للانسان التغير لكثير من التناقضات.. لماذا لا تكون لهؤلاء سيرة نظيفة.. صادقة....لماذا الاصرار على العيش على سلوك "ضائع " حتى الهاوية.. قد تبحث عن الاسباب لا تجد الخطأ او الصواب.. دائما مفقودة.. تعيش حالات اخرى مغيبة.. صورة الزيف في المجتمع " مريبة " خانقة.. كاذبة.. ربما هناك حالات قد تكون امامك في صورة " نظيفة " لكن للاسف تفاصيلها مشغوشة!!.. مشوشة....للاسف امكانيتها ستوطن حياتك والمجتمع!!. آخر كلام: البعض يعرف جدا كيف يبتسم أمام " اشياء " تضعه في موقف لا تحمد عاقبته..!!.