14 سبتمبر 2025
تسجيلالكلام .. الثرثرة .. والنفاق مهنة مدسوسة سلم الطاعة!. الكثير يضحك لهذه المهنة التي تهبط بالشخص الى الأسفل! كثير هذه الأيام تمكنت المهنة البراقة تجلب الشهرة والسمعة بالفلوس مع الشركاء الذين يرتبطون معهم على الكذب والبهتان والتزوير!. سلسلة مرهونة على الكذب يعبش أصحابها على الافتراء على كل صغيرة وكبيرة وما يأمرون به أسيادهم الذين تصاحبهم جهازية إبلاغ من يشترون معهم في صياغة "كذبات أوسع" متعددة الجوانب والتي يرغبون الاتساع والانتشار لتكون لهم جائزة الكذب والتآمر المحبط داخلهم الذي يعرفون أنها محاولات كذب لها أغراض متعددة منها الدفع الأكثر والأقرب إلى أسيادهم والرضا منهم!. هو مسلسل "مطول ممل" شعوبهم تعرفهم، ربما تضحك عليهم وربما بالخفاء تنتقدهم لهذه المرحلة من مراحل السقوط المكشوف .. هي لعبة الكثير منها عرتهم الأكاذيب والافتراءات والروايات ليس لها أية حقيقة من الصحة .. إنهم يحاولون دائما يفتشون من خلال "ذبابتهم" هذه كنيتهم التي يرتكبون الفواحش من خلالها الذي يسعد أسيادهم كثرة تطاير "الذياب" على مائدتهم حينما يدعون بعضهم على سفرة ولائهم ليلحقوا ويتعلموا بمهمات أخرى جديدة!. سيرة الخيبة التي أصبحت خانقة لهم.. بدأت أمامهم بالكثير من شعور الذل خلال ساعات العمل الخفي الذي يتحملون هؤلاء أحيانا يكتب ولا يعرف بعضهم لماذا يكتب والبعض الآخر منهم يعيش "توهان ولخبطة" عميقة وبدون تركيز ماذا يريد الأسياد منهم هذا الانزعاج الذي يحاولون خلاله بالفراغ" وغير مرتبط بشيء سوى الوهم ومزيد من الأكاذيب!. من خلال المسلسل اليومي العاجز عن قول الحقيقة حيث تتباعد خلالها السطور المتعبة الطويلة الكاذبة المليئة بالبهتان التزوير.. فمن خلالها تتكون شلة تعينها أقلام فاسدة تكتب ولا تدري ماذا تكتب وخلال سطورها المفضوحة لها أبعاد لأمزجة مركبة كاذبة وحصادها الدفع "بالكاش" دون تأجيل أيام "الدفع الحار جدا" والتصفيق المنافق جدا الذي يتحول للحظات من فرجة "ممسرحة" وتمثيليات "دون فطنة اكتشاف عيوبها من أول مشهد تظهر تفاصيلها التي لا يملك أصحابها" حياء أو خجلا هكذا تسير قافلتهم"!. آخر كلام: الكثير منهم مرتجفون على ضلالة أنفسهم .. رغم ذلك لا يعترفون بالهوة القادمة التي قد تكون نهايتهم!.