14 سبتمبر 2025
تسجيلهناك من يحتاج " دهن سير " ودرجة عالية من النفاق .. يحتاج لسعة مممتدة من " النفخ " حيث لايملك شيئا .. " فاضي " يعني مفلس .. سوى ثوبه وسيارته وصراخه .. وربما تأتي له محاولات عاجز خلالها أن يعمل شيئا من محيط اختصاصه ومسؤولياته وصلاحياته .. تحتاج أحيانا مثل هذه الصلاحية المعطلة .. أن تعرض للبيع " !!.صورة من المرفق اليومي " للغة تفاهم مفقودة " حينها يتوقف من منتصف الطريق .. الصمت هو الصمت نمط لحالة من "عادة " توارثها " شخص إلى آخر .. لا أقول أجيالا إنما " أناس " يحصدون كصيد للغة الصمت يجعبونها نكتة " قديمة "لاحيرة لمن يعني أن هذا الصمت انتكاسة " لمن قطع الحوار " الصمت يجعل الحوار تراكمات مسبقة .. ليس له علاج .. مرض لا أحد يحاول تحريك الجمود .. من قال " السكوت أفضل من الكلام " حالة ليست عامة المكاتب الرسمية .. تفقد ما حولك .. تسقط المعالجات .. المحاولة .. تصبح فضاء لا حراك لها ..غلبت الممكن وكانت لغتها مفقود حتى آخر حالة من الحلول !!.الخطأ .. كما نعلم أنه يورث الخطأ.. بعدما تتراكم الأخطاء في حالة متكررة وعديدة من " الفعل " بالذات حينما يستمر الفعل والقول معا.. لمالا نهاية له .. دون إحساس الفاعل انه " يتخطى الحواجز .. الإنسانية والسلوكية دون اعتبارات بشيء لكون الجانب الآخر .. عاجزا أو أنه حاول الدفاع عن ما يفعل ضده .. تتوقف أمامه ظروف .. لها تبعات سيئة ضدة " ليس هناك الغلط بالغلط .. وليس الإساءة بالإساءة دون ان يكون هناك " جزاء " الحكم النهائي .. الله سبحانه وتعالى " لايضيع دعوة المظلوم!! حينما تصبح المسافة في حياة البعض متقلبة .. حتى لو كان فعل الكلام.. والجانب الآخر يتجاهلها رغم ما يكون لها من ردة فعل وما تتبعها من تأثيرات وأمور سلبية دون أن نقدم فرصا أخرى لحلول مضيئة أو محاولة تكون لها جزء في صنع حلول دائمة تقدم لنا الصورة طبيعية .. دون أن تأتي من التناقضات مسبقة .. رسوماتها الحيرة والقلق وما تبقى من تأثيرات سلبية التي لايستطيع المرء افتعال الصمت أمام حالات كثيرة من تناقضات هو ليس السبيل أن يطمئن البعض أن الحياة بخير !! وواقعهم ليس صحيحا .. الحقيقة للبعض علينا ألا نثق بالقشور في كثير من المواقف !!.آخر كلام : حينما تحاصرك لغة صمت.. فأمامك مواقف ترسم السلبيات .. دون محاولة جادة تعمل على حراكها وتغيير واقعها لحركة فعل وإيجابية !!