12 سبتمبر 2025

تسجيل

وطن.. أمير وشعب

19 ديسمبر 2012

كانت لغة لحكاية وطنية جسدها الأمير في عمق الوطن، اصبحت الحكاية حديث الشعب، بين طلال العزة والوفاء والانتماء، تجسد خلالها الحكاية ان معطيات هذا الحب هي تجسيد هذا المسير، في يوم تاريخ مجيد، تصبح الاولى الانتماء والاخيرة هي الانتماء الذي زرع هذه الخصوصية من المحبة الراقية الاصيلة بين الامير والشعب. حكاية يوم 18 ديسمبر، له معنى وتواصل من قلب الوطن الى مشاعر الناس تهتف بحبه وبتقديره وبإخلاصه لهم، يتم من الوجدان الى اقصى حالة الحب الذي رسم هذه الخطوة الاكيدة والرائدة في العلاقة بين الامير والشعب، غيرت كل الاشياء من الاحسن الى الافضل، التواصل الشعبي، كلمات تترجمها القلوب لامير القلوب. تحكي الحكاية عن التواصل اللامنتهى، الشعب والشعور بالحب الخالص بنقاء المعاني في مسيرة غامرة بالحب والوفاء والعزيمة التلاحم الذي يجسد الكثير من المعاني التي ترسم الصورة والصورة حافلة بالكثير من الشعور النقي الذي يرسمه الناس للقائد المفدى في كل مكان وفي كل مناسبة، شعور بليغ يؤكد ان الوطن بخير، حافل بالعطاء والانتماء. تحكي الحكاية بمسير الوطن، الرغبة الاكيدة في العمل دون انتهاء، التفاعل الوطني في يوم الوطن، انطلاقة بالكثير من المعطيات الوطنية التي جسدتها هذه المحبة التواصل اللامحدود بين الامير والشعب، رسالة سامية يقدمها الشعب الى الامير المفدى، ان الحب والولاء يتجدد مزدهر بمعطيات وطنية كثيرة تعطي دروسا نموذجية لهذا التلاحم. تحكي الحكاية تستمر في المسير والذي ينمو كالعمر، يضيء القلوب الى كل العمر لتبقى الصورة معبرة عن هذا المسير الذي جمع القلوب في موكب واحد لتبقى قطر عزيزة غالية. آخر كلام: تبقى قطر الولاء والانتماء والحب الاول والاخير.