10 سبتمبر 2025
تسجيللا يستمر «شيء على حاله.. اسباب وتداعيات كثيرة.. ميزانها الثقيل المزعج الذي يناله شخص بعينه.. والرغبة الجامحة بين الفشل والسقوط.. تتبعها اسباب.. وعسى ان اتشمت» من خلال نفوس مريضة تكره النجاح. هي لا تحبك ولا ترغب في وضع الأسباب او التحذيرات مسبقة انما حالة «صامتة « تعمل بخفاء.. وخسة أحيانا.. وجوه تضحك امامك بابتسامة «ما فوقها فوق ولا ذوق» لتشعرك بحالة من الاطمئنان.. وهي تخطط وتفكر كيف الهدم السريع لكل الأشياء الجميلة والمميزة في حياتك ولمن حولك.. لتكون ردة فعل صاحبها ومعها الوجوه «نفاقا» عند المدير او الوزير.. حالتها صعبة أحيانا.. واحيانا أخرى حالات من الذل.. حينما يسقط وجهك عند اول الباب.. حينها لا تكون لك قيمة إنسانية كما كنت في السابق اذا كان ذلك. يقول قائل.. نريد ان نعيش بين سوداوية «قرارات» ممكن «تضعك دون بقايا» تطمس كفاءتك.. باختيار بديل «عنك يلاحقها الكلام والسخرية.. يكون الأضعف دون كفاءة ولا شهادة.. ولا خبرة.. ممكن يكون الافضل والاسرع فكل ما كان حولك: يقول سائد انا على كيفي «انا واثق انه لا احد سيحاسبني» عليك ان تسكت قبل ان تكون في قائمة كفاءة عاطلة.. زيادة عمالة. ترغب او لا ترغب.. يعجبك او لا يعجبك.. ممكن تسمع «طق راسك في الطوفة» متأكد لا صدى هناك.. الجدران لها كتمان التحذيرات.. او الاسئلة الكثيرة الحرجة التي ليست لها إجابة محددة تصل اليك بقناعة.. او حتى بنزاهة.. «اغلبها مجهول» تجيء العمل.. مكتئبا مغلقا.. ليس إجازة انما فعل مجهول.. قد تستغرق انات الصدى.. ممنوع عليك التوقيع والحضور.. راحت عليك مبكرا. حينما تبحث عن الكفاءة.. لا حول ولا قوة إلا بالله، تتطاير مهزومة امامك عبارة عن «أوراق متناثرة» صعب انك ترى «الخبرة» معزولة او مشلولة.. او لا قيمة لها.. تذهب ادراج الرياح.. هناك من يستفيد وهناك من «يثمن» السنوات لا نتركها «للضياع» او تذوب كحفنة تراب لا تسوى شيئا!!. حالات كثيرة «تصنع امامها» عثرات «ابتسامة» تعريف.. ونفاق صباحي.. اذا استطعت القفز لن تجد ما يحميك من وجع الطيحة.. اثناء ذلك قد لا تجد ما تحلم به.. حتى بالخفيف.. لا تستعجب على البقايا.. لانها حالة تتكرر امامك قد ترفض مجاراة ما كنت عليه تعيش.. السواد الأعظم يحب ان يضحك حتى لو كان من يحاول ان يضحك عليك وعلى الذوق العام !. ◄ آخر كلام: السقوط قد يكون في لحظات سريعة غير متوقعة.. لا يدرك صاحبها لملمة بقايا من العيوب.