27 سبتمبر 2025

تسجيل

كثر الدق

19 سبتمبر 2022

•مخالفات عديدة وسريعة نتلقاها من إدارة المرور وفي المقابل نجد مركباتنا تتأذى من التصليحات في الشوارع والتحويلات دون سابق انذار أو بقايا مخلفات تعديل وتصليح واعوجاج واخطاء مقاولين بالجملة وعدم وجود مواقف في العديد من الوزارات والمؤسسات ومع ذلك عادي تحصل على مخالفة ممنوع الوقوف أو رادار او حزام وغيرها أما سيارتك وما يمكن ان تتضرر منه من تلك التعديلات ولفقدان اعصابك من كثر التركيز 200% في الطريق لا يهم.. المهم.. ادفع..!. • طالما لدينا العديد من المطلقات والعوانس والأرامل القطريات وكذلك غير المتزوجات ومن في حكمهن… ولاننا نتوقع ان يكون لدينا فائض من المساكن الحكومية بعد نهاية كأس العالم فنتمنى أن توزع عليهم تلك المساكن حتى يتم منحهن القرض والارض حسب القانون الموقوف العمل به منذ سنين عديدة. عجل الله فرجه واراح قلوب النساء المتضررات من ذلك. •ماذا تعلمنا من مأساة الطفلة الهندية مريم رحمها الله واسكنها فسيح جناته ؟هل سنزعل قليلا ثم ننسى كما نسينا مأساة روضة حريق فيلاجيو دون وضع تدابير صارمة وحازمة طويلة الأمد.. أم أن التدابير ستكون مؤقتة كما في فيلاجيو فقد تم ازالة كل الاكشاك في الممرات وتم الاهتمام المؤقت بعوامل الامن والسلامة.. وتدريجيا بدأت تعود الامور كما كانت سابقًا ان لم تكن أسوأ ورجعت الاكشاك التي يمكن ان تعوق الحركة في حالة الطوارئ إلى مواقعها السابقة حبا في كسب المال وضربا باحتياطيات الامن والسلامة عرض الحائط، لقد كتبت مقالا في ذلك الوقت سميته (شوط بدحة) يعني بأننا نعمل كثيرا ونجتهد فقط في وقت قصير ومؤقت ثم نرتاح وننسى.. تمام كما تفعل السمكة الصغيرة والتي نسميها (بدحة) تسبح في وسط البحر بكل همة ونشاط وتأخذ شوطا سريعا ثم تتعب وتسكن.. نحتاج تدابير قوية وفورية ودائمة للمحافظة على فلذات أكبادنا وأقلها أن يكون لدى المشرف تسجيل بأسماء كل من يركب الباص وكل من ينزل من الباص وهناك تدابير أخرى تعرفها المدارس حسب أقسام الأمن والسلامة لديهم وهم محاسبون عليها في تقييمهم للمدارس.. خالص العزاء لذوي الطفلة مريم ولا أتمنى أن يحدث اى مكروه لآخرين بسبب إهمال أو تقصير في العمل. • •‏هل يعقل بأن تعمل احدى الكسارات في وسط الاحياء السكنية وتزعج اهل الحي وهي تعمل فقط في الفترة المسائية وتسبب الازعاج ويتطاير الغبار على المارة والسيارات ولا يستطيع البعض ان يترك أولاده بالشارع خوفا عليهم من الربو او الحساسية.. فهي ما زالت تعمل في النعيجة شرقًا. •مواقف طرادات الصيادين التي أنشأتها وزارة البلدية في بعض الموانئ.. يلزم بها كل صاحب طراد بدفع ايجار 5000 ريال وتلك المواقف لا توجد بها خدمات..لا كهرباء ولا ماء ولا حراسة..!. أقرب مثال لذلك فرضة الذخيرة كان المفترض توفير الخدمات ثم اخذ الايجار..!. حتى الثلج المجاني يصل اليهم متأخرا وذلك بسبب الضغط على المصنع الوحيد وهذا من مساوئ مناقصة الثلج التي رست على مصنع واحد وحرمت باقي المصانع من العمل..!.