14 سبتمبر 2025
تسجيلحينما يصبح الحال مرتبكاً.. ومع زيادة الرؤية اتساعا قد يكسر الصمت.. وتصبح كبقية الافتراضات التي تسبق الناتج حولها لكل موقف! في كل حال يتغير الإنسان حسب الطبيعة والناس والظروف .. وربما تختصر المسافة لا بعد مايكون الحال مهزوما في ظروف معينة .. وقد لاتستطيع أن تغير المكان والزمان حيث تكون مقيدا أو تتبع لبعض حالات معينة تتفاوت قسوتها وشدتها من مكان لآخر!. أما الوجوه الأخرى فهي بالتأكيد لها تأثيرها المباشر في قلب التوازن وربما لايكون في صالحك لكنها قد تكون حالها ضدك.. خلال كل مساحة تفكر أو تحلم فيها.. ربما تكون خارج السيطرة أحيانا.. وقد تجد الطريقة المثلى لتواكب هذه المكتسبات الحياتية! أو التي يأخذك الحماس من أجل الوصول للهدف بعد أن تحاول أن تتلمس أشياء ليست واقعية خلال تصرفات نفوس قد تكون تصرفاتها مريضة!.من هنا يكون التوهان أصعب .. حيث لايمهد لك الطريق الصحيح .. وليس هناك فرصة امتلاك فرصة للخروج من هذا المأزق فتضيع وتتبعثر .. حتى تجد نفسك في كثير من الأحيان بعيدا عن الواقعية .. وهذه مشكلة البعض .. حينما يعتقد أنه امتلك كل شيء ويحق له فعل كل شيء بلاهوادة .. فيتصرف وكأنه الوحيد الذي لن يجد من يقول له كفى!حقيقة البعض ممن يتحدثون بأسلوب استفزازي .. وأحيانا بركاكة وبضعف شديد .. فهؤلاء احذر منهم لكي لاتقع في شباكهم .. فهم يعتبرون ذلك من حقهم! وقد يصرح أنه معك .. حليفك .. وفي لحظات يخونك .. ويهرب منك .. وبهديك المزيد من سهام "الغدر"!.آخر كلام: الحياة تعلمنا الكثير من المشاهد الواقعية "اليد اللي تعض من أعطته الكثير".