29 أكتوبر 2025
تسجيلأسلوب يتعب القلب .. قليل من التفكير .. حال البعض الذين ليست لهم رغبة أن يقدموا خدمة مجانية لأنفسهم ، ومطالبتهم دفع الراتب كامل بلانقصان ، يعني أنت لست حريصا على شغلك .. يعني تدل خلال صورة مهزوزة ، تكتشف المزيد من الماذج الكسولة غير مؤهلة وغير مؤمنة بأداء واجبات العمل والحرص على الأداءة بشكل منظم أوطيب وعالي المستوى!في أكثر الأوقات تسمع من يقول لك أنا على كيفي ، محد له شا، في شغلي وتصرفاتي، أحيانا ماتقدر تقوله شيء ، والسبب ليس هناك عقاب على هذه التصرفات ،البعض وكأنهم يحاولون يلعبون على كيف كيفهم ، ويدرون إن محد يوقفهم ! بصراحة إذا أنت عندك قناعة على " كلمة كيفي " روح بيتكم والعب بهذه الكلمة كما تشتهي وترغب ! دون أن يكون لك دور أن تؤثر على الآخرين من هذا الحكي الفارغ !.البعض من هؤلاء ممن لايملكون في حياتهم رصيدا سوى الكلام والجلوس على المكاتب " يشغلهم اتساع الفراغ " حتى أصبحت حكايتهم "صعبة"، وهم محتاجين أن يكونوا خارج " دائرة الضوء " لأنهم بصراحة لاتستحقون ذلك! وهي مسألة تؤثر على منهج العمل ومستوى الأداء و الصورة التي يتركها هؤلاء بين الآخرين من الزملاء إذا كان لهم زملاء يتبعون نظرية على كيفي !.كثير من هؤلاء يعانون في الأصل " فراغ " ثقيل، يعني حياتهم ناقصة لايبالون بالمسؤولية التي قد تضيف إليهم بعض السلوك الطيب الذي يؤثر في حياتهم إلا الإيجابية حتى يؤدي كل منهم رسالته في العمل " بجهود مخلثة ""! هم شخصيات لاتساوي شيئا بالفعل وبالعمل ،مقابل جهد وإخلاص الآخرين الذين يعملون بإحساسهم بالمسؤولية ، والتي تعكس في حياتهم السمات الايجابية !هؤلاء تنقصهم كثير من المواقف والتخلص من الـ" حجي الفاضي " ونفخة مالها قيمة في حياتهم أو حياة الآخرين إنما هي حجر عثرة يحاول أصحابها أن يكونوا عنصر " مشاغبة "! لك أن تضحك ، ولك أن ترسم هذه الصورة السوداوية ، حينما يكون هؤلاء عندهم وظائف كما يقولون أهل المصلحة وظائف مرموقة ، طيب وين اودي هذا المستوى اذا كان اصحابها لايستحقو نهذه المسمى الوظيفي .. لكن للاسف دائما تقابلنا حكاية الرجل في المكان الغير المناسب وخذ الكثير من الصور السلبية تعانق حياة الآخرين ممن يعانون من " هذه البطالة المدفوعة الأجر !.آخر كلام : البعض في كثير من المشاهد اليومية " رزة " والفكر خالي !!