13 سبتمبر 2025

تسجيل

عام دراسي جديد

18 سبتمبر 2016

بابا نحب المدرسة.. ماما نحب المدرسة.. لغة بريئة تغني ليوم كان ينتظره الجميع.. لحياة جديدة وفي اول يوم لخطوة حياة اخرى جديدة " تتفتح " على عالم جديد.. ارتباط جديد.. وهدف جديد واسمى.. ترسم للطفل الصغير اليوم.. عماد المستقبل غدا.. هي ابجديات " مستقبل ".. نتنمى ان يكون للجميع " التوفيق "عام مشرق وحياة " سعيدة " حافلة " بالتفوق والنجاح"!!.. الكثير خلال هذه المرحلة الهامة عليه تصورات دراسية تعليمية جديدة..وهي بلا شك متطورة تنطلق لرحلة هامة للمزيد من " الفهم والوعي " للوصول للهدف الاسمى.. لتجسيد نهضة تعليمية " ناجحة " دون ان يكون هناك بقايا من ترسبات قديمة..قد تكون محاولة " الضعف الدراسي للكل المراحل الدراسية..!!.. مما يزعج جميع الطلبة في كل مراحلهم الدراسية حتى تكون بداية طيبة " ايجابية.. والابتعاد عن السلبيات المتعددة قد ترهق الطلبة!!.بلا شك ان الكفاءة لها دور " مهم " حيث تعطي نماذج من الايجابية.. ترسم الخطوط العريضة الواضحة.. ليقرأ الجميع بوادر النهضة التعليمية لمرحلة قادمة ايجابية لجميع الاعمار.. وان يقرأ الجميع الهدف الذي يسعى له كل مدير ومعلم.. وبكل مسمياتهم.. سواء كان صاحب المشروع وصاحب فكرة " ينور " الرغبة الى نحو طريق النجاح. بالطبع فهذا الهدف الاسمى بكل إيجابياته تستفيد منه هذه الاجيال بالذات ممن بداينهم هذه الايام لرؤية النور " القراءة والكتابة.. وفهم الحروف..والاندماج مع المدرسة.. سواء كانوا الطلبة او هيئة التدريس.. لتكون البصمة واضحة للمسيرة التعليمية هدفها الافضل وبالمستوى الذي يناشد اليه الجميع!!.من الضروريات.. ان يتعلم الجيل الجديد.. الفهم الواضح دون غموض.. لكل الاهداف.. بسلاسة.. دون تعقيد..وان يكون الابتكار جزءا من المراحل المنشودة التي تنمي " عقل " الطلبة. وتنمي ايضا الكثير من المفاهيم التي يحتاجونها لكل مرحلة.. حتى تكون مخرجات التعليم.. واضحة وسهلة.. وهي تجسيد الايجابيات التي يهدف لها كل من يتعامل في التدريس.. وهو هدف اسمى " يعيشه الجميع من كان في اولى خطواته الدراسية.. او من كان وتعلم وعرف وتشبع من المناهج المختلفة في مدارس عدة ومختلفة..امنيات الجميع التفوق والنجاح!!.آخر كلام: حياة جديدة.. وروح جديدة.بتطلعات المستقبل " المشرق " بالتوفيق والنجاح ""في عام دراسي جديد الف مبروك!!