20 سبتمبر 2025
تسجيلانت زعلان ليه.. تعتمد الغضب كخسارة مباشرة ضد نفسك شخصيا.. تعتمد ذلك تأثيرا مباشرة من "قلة الفهم والاحساس بضرورة المحافظة على صحتك.. حتى لاتكون في ذمة السكر والضغط وامراض القلب..والكثير من الامراض.. والمراجعات الكثيرة.. للعيادات واختيار الدكتور "الصح" وطعم الادوية الكثيرة يوميا والزامياً دون نسيان او اهمال!!. تكبر القصة.. لرسمة الوجع الذي صنعته لنفسك.. من أثر الكلام والدعاوى مع "فلان ضد فلان" تصبح مركونا على كرسي يتجاذب معك الكثير من الافتراضات التي كنت تحلم بها "العيش" بسعادة ورضا وامتنان لشخصك والاخرين ممن يعمل معك.. هل نقصان حال الانسان هو السبب في هذا الامر انه يطرق هذا الباب لاتعرف لماذا تأخذك الحمية لامور قد تكون تافهة!!. تصنع لنفس الاذى جناية ترتكبها بالمجان.. كانت الحاجة القليل من التفكير الجاد.. حينما تنظر الى الحياة "بالعقل" دون تهور للاشياء التي امامك.. هي زائلة بلا شك وحينما تنتهي فإن اشياء كثيرة تغدو في طريقها الى التلاشي.. طيب "شنهو الفائدة" اذا عشت وان تحارب الجميع.. تحاول كل مالدى غيرك تطمع ان يكون لك.. حتى صارت حياتك عبارة عن رغبات مؤثرة في نفس الوقت بعيدة عنك.. تطاردها لاتطاردك. تعمل لها الف حساب وهي لاترتبط بك من بعيد او قريب.. قد تكون من حق غيرك!!. واخر المشوار كم عدد الاصدقاء الذين كنت معهم.. او كانوا معك.. الود والمحبة التي قد تكون من اسباب رحيلها عنك.. هي المعاناة التي تكتب لها وبين مدادها رحلة اصبحت فارغة.. تحتاج من يسترد هذه الخسارة.. الوان من التوهان تصيب الانسان في اختلاء جانب مهم من العلاقة الاجتماعية.. اذا ضاعت فإن أشياء كثيرة تضيع معها.. الفقد الذي يتجاوز الكثير من "الحياة". وانت الان خارج سياج "القوة" ترسم الضعف واختفاء جوانب مهمة من حياتك.. تحاول ترتيبها كما كانت.. لكن "الوقت تأخر" لايمكن اعادة الذي اصبح من النسيان لامور اخذت طريقها الى الاختفاء وحالة من العد التنازلي لايضيء كما كان ضياؤه في السابق.. الحاجة الى انتشال من يبقى من الضياع طوت تحت الف مساحة وأسباب كثيرة تطرق بابك لصورة اصبحت بعيدة جدا عنك!!. كنت خلال السنوات التي مضت.. تطارد الوهم في كل مكان وفي كل زاوية.. لم تتعرف على نفسك.. رسمت ابجديات الضياع ومرارة البحث عن الهدف اللاممكن يأتي كما انت تريده وتسعى اليه.. حصادك صار الخسارة القصوى ومازلت تؤمن باللحاق بزمن غيرك!!. آخر كلام: الحلول عند البعض احيانا أسهل من "مضغ العلكة" البداية والنهاية!!