14 أكتوبر 2025
تسجيلالضوء الذي تراه.. لايختصر المسافة.. ربما لايراه غيرك.. هناك اختلاف شاسع بين من يرى الاخطاء ومن يتعمد الخلل.. بوضع العراقيل مع ما يتحمله المرء خلال أدلة قد يراها بعيدة مرتبطة جوانبها " بالخراب " او العبث الذي يسيطر على مهام المسؤولية التي يراها ثقيلة فلا يستطيع تجاوزها من الخطوة الاولى!!.. فلا يبالي كيف تكون النتيجة بين اطر " التعود " والملل والهروب!!حينما تسير دون مبالاة او اهتمامك بالآخرين.. بالطبع هي محسوبة عليك.. حتى دون ان يراك احد.. احساسك الكاذب انك على الطريق ستكون سيد نفسك.. وخلال تصرفاتك وتهورك.. تكون النتيجة السلبية اسباب الخلل في " التقييم الخاطئ " لقيمة حضارية وانسانية طبعها الخسارة لنفسك والعاقبة المتتالية ايضا.. حيث انك لاتمتلك الاشياء ولايمكنك الاحتفاظ بها!!.لكل فعل.. ردة فعل.. يكون هناك ايضا اعصاب باردة.. قد تختلف ردة الفعل.. ربما سريعة وقد تحسب على طرف من الاطراف المتهورة وبالذات حينما تصبح ذروة الوقت امام حالات مختلفة في ظروفها ومواقفها.. وربما تصبح كل الاطراف على مفترق طرق بين الجمع والطرح.. وبين النقصان وفراغ الاجابة.. ومتاهة الاسئلة التي لاتخرج من " الشك والظنون "!!.في بعض الاحيان.. ان المصادفة.. نابعة من احاسيس " باردة " مع كثافة الاسلوب "الجامد" نتيجة دم ثقيل.. باحاطة ساذجة دون حذر الكلام " الفالت حينما يتواصل ضمن اسلوب يخور وينشجب " والظن كانت الخطيئة.. لا احد يعاتب.. يظن ان الكلام لاغبار عليه.. لكن الواقع قد يسبب حرجا للكثير ممن كانوا معه.. او من يشاركونه او من يسمع ويوّد " كلام فارغ ".. للاسف البعض له يحسب له حسابا.. حتى لو قالوا " غلط " وتبعثرت الكلمات على زوايا الغير.. دون سبب!.رفاهية البعض.. بين القفز والكذبة.. لها تفسيرات واتساع متعدد بين وضوح " الواقع دون ضمان رحلة الاوهام ".. لها حسابات مفقودة صاعدة اولى نتائجها بعض هواة " الجهل " والخروج عن النص.. وارتكاب حماقة دون منتهى.. بعشق الكثير من " النفخة " الكاذبة.. وتزوير " الهوية " ومتعة الاجواء بالمجاملات والركض على بلاش "معك معك..عليك عليك " حتى ينسى الخروج عن " اسمه وحقيقته" ولا اسباب تفسر العصيان بتعدد الهوايات المتعمدة في التغير المفتعل الكاذب من حياته!!.آخر كلام: البعض يحاولون ان يركضوا خلف القطار.. لكن " نفسهم " قصير!!.