11 سبتمبر 2025
تسجيلجملة من " الحسد "والغيرة.. تتبعها سلوكيات نفسية معقّدة تقف ضدّك.. خصوصا إذا "شافوك ناجح" وقف بعض الفاشلين لك بالمرصاد لاقتلاع ثمرة نجاحك بالكثير من اعمال"الضدّ" بتصرّفات لا تعلم بها ولا كيف جاءت!! تصرفات غريبة.. كان هؤلاء محرومين من تذوق طعم النجاح في حياتهم!! يغتالون حلمك الذي كان سيسعدك.. ويضيء حياتك لمسارات اخرى لصالح العامة.. لكن ينقلب للاسف هذا الحلم لـ "كابوس ونكد" بفضل بعض الزملاء والزميلات ممن كنت تظن رغبتهم شريفة لمنافسة مشتركة لتعاون مثالي لنجاحات جديدة اخرى "لكن قبل انتهاء الحلم.. يسارعون إليك بالضربة القاضية بدرجة من الكراهية.. فتظهر الوجوه المبتسمة في الممرات لـ "سكاكين حادة" تذبح خطواتك من طريق إلى طريق..!!. هذه الوجوه التي كانت.. تضحك.. تتكلّم عن القيم والمبادئ هي الان تسبح مع التيار ضدّك.. وضدّ مَن لا يقدّم لها الخدمات الفورية.. في النفاق والتطبيل.. سرعان تنحني على طريق الخطأ.. طريق المصلحة.. "انفعني انفعك".. وانت تحسبها "محبة" طيبة.. مؤمنىة بالعشرة والزمالة.. في منتصف الطريق تهرب لاحضان مصلحتها تعشعش هناك.. خوفاً من ان يكشف وجهها القبيح!! وحجم الخسارة في حياتها.. وتعترف لماذا فشلت وانت تنجح!!. المنافقون بمختلف مسميات وظائفهم من حملة "شهادة الزور" يعيشون دون ضمير.. يتعاملون مع الآخرين بعدّة وجوه دون حياء!!.. حياتهم غير عادلة.. يرتكب الكثير من الحماقات والمغالطات والتشويه.. كلّ يحاول اسقاط الآخر.. أغلبها فاشلة.. واجزم لو كانوا واثقين من انفسهم.. ما وصلوا لهذه الخيبة!!. أخر كلام: ما يؤلمك ان " المواطن ضد المواطن "..!!.. دون عقل.. دون انتهاء..!!.