12 سبتمبر 2025

تسجيل

يطير الكرسي

16 يونيو 2013

أقنعة البعض تسقط لمجرد الضرب.. ومسألة الجمع والطرح.. حيث تتسابق كلمات متبعثرة.. لا تعلم تفاصيلها من يشمت ومن يمدح.. تفقد مصداقية حول المسؤول الكبير أو المتوسط أو الصغير.. فتكون مسألة المدح "ثمن" عبارة عن نشوة المداحين ممن يضربون "الطار" والقفز.. والكلام الفاضي!!. تقدر تمدح لكن على أُصول.. البعض يقفز لآخر "دور" يتوسل بالرجاء ان يتقبل "التبوس لتفاصيل مملة" حائرة تتجاور المسافة معك "لكنها يتعثر" في التسابق نحو الهاوية "سبب" ومن غير سبب تعلن"سقوط" الشخص في الهاوية "تحترق المصداقية" يصبح لا مصداقية له!! يصبح لا صديق له.. فقط العيون تتبعك.. وآذان تسمعك.. ووشاية بتركيب مبرمج "تقلع أسنانك.. وهو دون حياء لايأذنك" "قاب قوسين او أدنى" يقبل راسك!!. حكايات كثيرة.. تخرج من النوافذ "المغلقة" المكتومة "هناك بعض "الموظفات" يملكن شطارة اخراق "المكتوم " واعلان السر في العلن بين المكاتب " عبر وتس آب " تنتقل الكلمات من مكان لمكان بسرعة فائقة.. بعد الوشاية تدعي بعهضن لا تعلم بشيء عن الحكاية " التي قد تهز النوافذ " بسرعة الريح " ياستار منهم!!. ياساتر.. البلاء منهم وفيهم.. خاصية " الأسرار " تفضح نفسها في " الدوائر الحكومية " هناك اسراب من الطيور تغادر واسراب تعود محملة " بالسر " باليايت.. قد يعجب البعض افشاء الأسرار والدخول للعمق.. ربما " زيادة " في الحجي او النقصان.. او جوانب زيادة الجرعة عند البعض.. لا سبيل لهن نحو الضوء.. هذا المعيار " الصاخب لمحيط البهتان!!. يحتاج البعض.. دورة " تدريبية " مكثفة عن كيفية.. ان تكون " مخلصا " أمينا " على اسرار " العمل.. حتى تكون " السرية " عنوان الجهد والاخلاص والضمير.. للاسف انت بلا ضمير.. اما اذا غابت هذه العناصر.. فلامنفعة فيك غير " الضرر " بالعمل وأُصولة واسراره.. هناك مواقيت لكل حالة من الحالات التي لاتراعي " عنصر الامانة " اغلبهم يحتاج بعد الدورة؟؟ ابتعاثهم الجلوس في " قهاوي " المراكر التجارية " وفي اي مول "!!. وبلاش فضائح!!. شطارة البعض "" اذا كان المسؤول " طيب " في المقابل هناك طرف اخرى يتحول الطيب لعدوانية و" شماتة " ليكون الدرس للبعض حينما يتعاملون مع الجميع على نفس تفاصيل المعاملة ليغتالوا فيك العنصر " الطيب ".. اقول ياطيب القلب لاتخدعك الكلمات المعسولة.. احيانا ترجع للوراء.. لا تفضل مقامك تنتظر سحب "مقعدك " اقصد الكرسي خارج الوزارة!!. وياما تحت السواهي دواهي "!!. آخر كلام: بين الكذب والنفاق تسقط الأقنعة حتى الإفلاس فكيف يمنحكم الآخرون الثقة؟.