14 أكتوبر 2025

تسجيل

على الرف

16 مارس 2014

تحتاج لكلمة صغيرة مختصرة.. من يدرى او من لايدرى تسير فى قالب واحد.. الاختلاف لايعنى قطع الود.. خصوصا اذا حصلت على الرقم الصعب.. باعتباره قفزة فوق الاسوار.. تصبح " ياحليلك " قواك مبهرة متفوقة " مدللا " الدلال الذى يسحب من امامك " مئات من الأسئلة الساذجة " فعلا اذا حبتك عيني.. تسقط اللوائح والقوانين وتذبح لك القرابين.. ليكون الطريق ميسرا لك الى " الغياب " اذ اُغلق الستار..ضاعت السذاجة والتجاوز بلا حدود فلن تجد فى طريقك كلمة ممنوع!!.اذا وصلت لنقطة " الاخلاء " تحسب لغيرك سقطة.. وانت لك " قفزة " خارج الاشتباه.. تفرز كلاما ناعما فارغا لا معنى له..لا نريد ان نسمعك..احتفال بعدد النفاخات " النفاق " سطر بعد سطر.. تغيب حاجتك لسماع من يلقى حمم القصائد والبوس ومؤثرات الرومانسية لاطعم لها تساق فى سباق ماراثونى يسبق الحسرة والبكاء على تسريبات " خبيات البقاء او الرحيل " بالقهر والشتات.!!.قد تسقط من السقف.. حينها لاظلال لك. ولاردة فعل.. خطوات سريعة نحو تأمين " المستقبل " اجمع نقاط البيع والشراء.. قد تبيع ذمة وتشترى بها " ضميرا " حتى غاب الوعد.. الكثيرة من الوعود تغرق فى بحر " الكذب " والخروج من النص مزيف.. يسرقها " البعض " عينك عينك " ربما ترتدى نظارة سوداء.. وتصعد الرف بلا مقابل!!.تصرخ الخبرة.. وتتوجع الكفاءة.. فور ضياع بقايا السنوات.. علامة سوداء.. انك راحل الى الغياب.. اجنحة "مقصوصة "صغيرة لاتطير.. ولايمكنك تحكى اسئلة" القهر " عند غياب فراغ عقول لاتريد بقاء " اهل الخبرة " مع حشرة مسميات كثيرة مع بدلات لضمان حياة اجتماعية قبل وبعد.. لضمان الانتفاخ.. ليست من جيب احدكم.. هى من المال العام!!.الحنجرة.. أنها تريد ان تقول..و احيانا ليس لها رغبة فى التعليق.. حسب المؤشرات لاتعرف كيف تأتى " حظوة " الاستيقاظ.. حين يتم تقسيم السلوك.. بين المواقف الساخنة للصالح الشخصى والعاطفي.. واطار حسابات خاصة من رزمة " التجاوزات " تعنى محد يحرك ساكنا.. تختصر ما يريد.. بأفكار شخصية طموحة.. لتضمن " اللقمة " ساخنة جاهزة للتوزيع لا تخرج من الخصوصية..و الباقون فى صمت..والصمت يزيد الخلل.. دون رؤية واضحة،، ويبقى الكلام بالهمس.. اشمعنى.. لهم حلالا وعلينا حراما.. وكفى شر الظنونآخر كلام: بعض المزايدات تشبه الانفلونزا " تنتشر وتعدى سريعا "!!.