14 سبتمبر 2025

تسجيل

من الدنيا

16 فبراير 2017

عبر أبواب الدنيا.. لقطات متعددة.. الحياة والانسان.. كل صورة تثبت خلالها الحدث.. تعني التفاصيل ورسم النهاية.. من معطيات الحياة.. طريق مختلف الى جهة أخرى.. الجهات تصبح حكايات وخيال.. انسان وآخر.. المستطاع حدوث شيء ما!! ربما الرؤية تحتاج لزمن من الوقت.. التأثير والمثير.. لتلك اللحظة الحرجة المصورة!!إنسان يطارد انسان.. الحدث الشهادة.. الحقيقة والغموض.. إشارة من بعيد.. ربما هي قمة الثرثرة.. ربما الورقة خرساء.. القلم يتمرد.. ويد ترتجع من الوجع الذنب.. وامتداد الأمانة والفقد.. وحكايات أخررى.. قريبة من الوجع.. قريبة من الضياع.. صورة محبوسة بين أدارج النسيان.. سببها إنسان.. هناك من يعاني.. الجفاق والهزيمة والخوف هو الانسان.. قد يفعل ما يريد..!!حينما تكسر الهزيمة شعور الخوف.. الماضي فعل لا رجعة له.. وتبقى الصورة ربما لا تخرج من أطر الاعتراف.. مخافة طبق الأصل.. الفعل خارج البحث.. الذاكرة لشخصية انسان.. فقد نفسه من منتصف الطريق.. قد يعلم او لا يعلم.. انات تتوجع امامك بالصمت.. قد تنتظر النهاية.. نهاية فيلم قبل استكمال مجريات الحدث.. سيناريو ما فعله انسان.. خارج الفرح!!البكاء تغريف المكان والصورة.. تجمع بينهما حالة من ابتلاء الظالم.. صراع من اجل ما بعد حفنة تراب.. يقال لا يغطي عين "بني آدم" غير التراب.. يعني ذلك.. الطمع والكراهية والحسد والجحود.. الصراع الداخلي النفسي.. وقلة اصطياد الحيلة بعد البحث والمعاناة عن مكونات الحياة.. الفقد "بالخسارة" دون الشعور برفاهية الامتلاء!!آخر لقطة.. لكل من كان في الحضور.. مجموعة تعيش لا تعيش.. تثق لا تثق.. تعرف لا تعرف.. تصدق لا تصددق.. موجودة غير موجودة.. التوهان مؤثر.. شتات انسان.. غني فقير.. الحالة واح آخر كلام: بعد ما ضاعت الأموال.. سمعنا كلمة"ياليت" فلم تعلمنا التجارب أن الحذر قبل الغرق.. الصورة ممزقة.. أخر كلام: في الحياة هناك لقطات متعددة لها ابعاد مختلفة.. لكن هل هناك من يعتبرها دروساً يتعلم منها الدرس!!