11 سبتمبر 2025

تسجيل

المرتزقة

16 يناير 2018

هناك الكثير على شاكلة هؤلاء المرتزقة الذين يحولون حياتهم إلى جحيم، بلاموقف لدرجة ازعاج الاخرين بالخسة والدناءة الكاذبة والبهتان حتى صار من  ´الجماعة ´ المقربين .. في نفس الوقت .. بلا أخلاق يكنزون ´الدولار .. على الدولار كاش دون البحث عن مصدر اخر لتحويل هذه الدولارات .. والقسمة أن يكون " ببلاش وعمله على منضذة الكذب والافتراء والكذب الذي يسير بوعي و بلانزاهة  "خروجه من القيم فهو شخص لاقيمة له ، انه ببلاش يعني " قبيض " وله حدود وظنون أخرى من الافتراء والمهانة والخروج من السقف الذي يتعامله مع الناس!! أغلب المرتزقة يعرفون الحقائق .. ينادون بالمجهول والنسيان والذاكرة المريضة التي تسرق منهم .. الكثير من المواقف .. فهم يصبحون في " ثوان " بلامواقف ولاذاكرة .. يعترفون انهم يحملون " المعلومة " الحقيقية.. ويفتشرون الأرض للحكي بها .. أو الاعتراف بها من كل صوب وحدب !! نظرة استباقية لردة فعل " المجرم " كيف قبلها أو ضاعت بين نظرات قد يخسر كل الأشياء .. ويخسر الرجولة !! كم من الهزل ما منهم  من "  الرجولة .. حيث لم تجد أشياء نافعة أو حقيقية، شيئا منها أو البقايا .. هي تلجأ الى الصراع النفسي .. هي خطوات كاذبة ..  تذهب  باعوجاج تنتشر الى فعل الغاب ..  هناك تكا ثر الوجوه لتنهش في الضمير .. لتأكل حتى تشبع الحيوانات .. هو الشبع الإعلامي المدمر .. والتصرفات الشيطانية والسرطانية .. بالخبث دون حساب ولا حتى عقاب !!. الوجه الآخر لهؤلاء هو الوجه القبيح، أو الوجه المريض، وجه تصفية الحسابات، وجه الكذب والافتراءات، قد يكون ذلك من خلال اساليب عفنة فى معظم الأحيان، يقف وراءها للأسف اشخاص " خدّام "، وقد يكون ذلك من خلال أفراد لم يحصلوا على التربية الأخلاقية الكافية، لا من خلال الأسرة، ولا من خلال التعليم المدرسى، ولا من خلال دور العبادة، ولا من أى مصدر آخر، هؤلاء وأولئك كل هدفهم تشويه خلق الله بالدرجة الأولى، أو الترويج لأكاذيب رسمية بدرجة أقل.!!. هى عملية قاسية، تلك التى تستهدف أشخاصاً بالسوء أو دول بعينها، حيث تخرج من مكانتهم لمجرد أن نفساً مريضة سوَّل لها شيطانها الانتقام وتصفية الحسابات بهذه الطريقة اللاأخلاقية من خلال وسائل إعلامية يؤدون للتشويه والكذب والافتراء  .. المفترض أنها وسيلة لفعل ، أو للتواصل المعرفى وليس الكذب الممنهج، وسواء كانت الجهة التى تقوم بذلك عبارة عن جماعة أو أفراد، فتكون الواقعة أمام كارثة يجب التعامل معها بجدية، من خلال تغليظ العقوبات المنصوص عليها فى هذا الشأن، ليس ذلك فقط. اخر كلام: أغلب هؤلاء المرتزقة يبعون مواقفهم " بسعر " التراب " !!