17 سبتمبر 2025

تسجيل

النوايا

15 يونيو 2016

هناك من يتنفس في محاولة بائسة لكي يعيش، ولكنه يغرق.. في نفس الوقت تتألم وتصعد وتسقط.. خلال إشكالية لحياة البعض بما تحمله من متغيرات صاروخية مع أنواع من ممارسة الركض والتراجع "التبوس" حتى السقوط.. وهي ناتجة لحياة تعكس محاولة الحصول على النجاح.. بعدما تتداخل أشواك من تضاريس وطلاسم حتى تبقى على ذمة الآخرين!. هذه التصرفات تصبح للأسف من الأشياء خلاصة النفوس المريضة باعتبارها واقعا مؤسفا ضمن سباق لكثير من الشكوك لمجموعة من الزيف والخداع ممارسة البعض معك أو معي أومع الآخرين بصورة متغايرة بين الضحك والخديعة. وربما قد تنظر للواقع فقد تجد هناك من يحاول التماس التقارب. بحب المكر والخدعة. سميتها الخدعة بتغيير الوجوه بأشكالها المختلفة!.وأنت تعيش وتشوف من بين الأحياء. وهناك من يموتون لرؤية للواقع الذي يخصهم سوى نظرات ضيقة. خالية دون مبادرة ذكية. في نفس الوقت هناك تدابير متأخرة من أناس يدركون بعض مجريات الأحداث. ومايصنعه البعض في جلد أنفسهم، وذلك بتغير الموقف أوصياغة محاولة رسم طريقة بأسلوب من النفاق والقفز فوق المستوى الطبيعي لأي منهم!.لكل منهم تجاوزات غير طبيعية مع مايحملونه من تمني كأنها عروض مكسورة. وأنت في نفس الوقت تستطيع كتشف نوايا الكثير ممن معك. عبر ابتساماتهم المزيفة. ولحظات خادعة تهيمن على أفكارك ومصداقيتك. أو مساحة من التنافر هو الضد للضد ليأخذ هؤلاء طريقاً يفقدون كيف يراهنون اللعب على الخسارة!.في بعض الأماكن تبقى استغاثة وهناك تذمر ويبقى الكثير من القضايا مهملة وغامضة، ويبقى هناك همس لنوايا الهروب! حتما سيحصل ذلك! بعدما تراكمت المشاكل وضاقت النفوس وفقدت قدرتها على المزيد من الضغط في التحمل. حاجتها تريد الخلاص وماتعني حاجة الخلاص من المكان لا الوظيفة. بعدما يتوقف الإنتاج تقل الرغبة والمشاركة وفي كثيرمن الأحيان يصعب الاحتمال. فيصبح الهروب أرحم.آخر كلام: القفز في كثير من الأحيان يؤدي إلى وصل الخطأ بالخطأ!.