25 نوفمبر 2025

تسجيل

إلى من يهمه الأمر

14 مارس 2016

طيور سوق واقفيستمتع السياح والزائرون لسوق واقف بالشراء أو مشاهدة الحيوانات والطيور الموجودة فيه، وهي تحتل مكانا متميزا في منتصف السوق.. ما نلاحظه أن هذه الطيور والحيوانات تزداد بين فترة وأخرى لكثرة الإقبال عليها، وبالتالي تزداد معها العشوائية وعدم التنظيم، وبعض الحيوانات يبدو عليها الضعف والهزال؛ بسبب تعرضها لظروف الجو المختلفة.ما يزعج الناس وخاصة المترددين على السوق والتجار الموجودين فيه، تلك الروائح المزعجة التي المنبعثة من وجود الطيور والحيوانات؛ مما يجعلهم يضعون أيديهم على انوفهم بسبب مضايقة الرائحة لهم..أصبحت تلك الطيور بعد ازديادها وقلة العناية بها تعكس منظرا سيئا للسوق.وقد تشكل تلوثا للأقسام المجاورة لها، مثل قسم البهارات وبعض اقسام المأكولات وغيرها.فلماذا لا يتم نقل تلك الطيور الى أماكن مخصصة لها بعيدا عن منتصف السوق وتعطيل الحركة به وتقليل الازدحام عليها، كما هو حاصل للصقور ومالديها من تنظيم دقيق وجميل.• 22 فبرايربما أن الداخلية ستنظم دخول الشاحنات وسيارات النقل اعتبارا من الشهر القادم لطريق 22 فبراير، وهي خطوة تشكر إدارة المرور عليها، فنتمنى ان يراعى ألا يشكل هذا التنظيم ازدحاما خانقا في مداخل الطريق المتعددة لمراقبة تلك المركبات المخالفة..كما نرجو ألا تنتقل الشاحنات وسيارات النقل الى الكورنيش كحل بديل مختصر لهم..حينها كأننا لم نفعل شيئا وانما نقلنا المشكلة من مكان الى مكان آخر.• "أنا رايحة المعبد"جاءتنا المسلسلات المدبلجة وانتقلنا من المسلسلات المكسيكية ايام كاسندرا الى التركية مع نور ومهند ثم توسعت ووصلت الى الخلاعة، واصبحنا نرى القبلات والاحضان والسفاح واشكال المحرمات وكأن الامر عادي، والكثيرون لا يتركون مشاهدتها، ويبقون بالساعات يتابعونها على شاشة التلفاز وعلى الايباد وغيرها.. ثم جاءتنا المسلسلات الكورية واعطتنا ثقافتها واشكال شبابها وفتياتها النحاف، بعدها امتدت تلك المدبلجات لتصل لنا باللهجات الخليجية لمسلسلات هندية وغيرها ذات دبلجة مضحكة ولا تليق بمجتمعنا.. فهل يعقل ان تقول فتاة لحبيبها "انا رايحة المعبد أسأل الكاهن يحل مشكلتي!!" أو تقول أخرى "ليش ما ترقص معاي.. انا رقصي حلو وايد!!".أبدا لا يجوز تركيب مثل هذه الدبلجات لمسلسلات بعيدة جدا عن عاداتنا وتقاليدنا ومجتمعنا الخليجي المحافظ..• رادارات الإشاراتالكثيرون من الناس يعرفون أن الإشارات بالدوحة بها كاميرات تصوير، فمن يقطع الإشارة او يتجاوزها ولو كان على الخط ستحتسب ضدة مخالفة قطع الإشارة التي تصل الى ستة الاف ريال او عقوبة اكبر حسب السرعة.. هناك زوار للبلد وسياح ومرتادو الطرق، لا يعرفون أن هذه الإشارات تم ضبطها على سرعة 80 كيلومترا بالساعة، وأن المركبة التي تتجاوز الإشارة وهي خضراء وسرعتها اكثر من ذلك، فهي ترتكب مخالفة سرعة لا تقل قيمتها عن خمسمائة ريال قطري!!وفي الغالب يحاول البعض حين الاقتراب من الإشارة وهي خضراء ان يزيد السرعة قليلا، ويتعدى الـ80 ؛ حتى لا يقف عندها، ولكنه لا يعلم أن حتى هذه السرعة تسجل عليه مخالفة.وقد لاحظت ذلك مع بعض السيارات الخليجية التي تزور البلاد..من المفترض توضيح الأمر لكل السائقين بوضع لوحات إرشادية بأن السرعة خلال الإشارة وهي خضراء يجب ألا تزيد على 80 كيلومترا بالساعة.