كلنا تحت راية الأدعم.. وطن من ذهب

• أفراح الوطن ليست مقتصرة على يوم.. أفراح قطر مستمرة بشعب أبي.. وقيادة حكيمة.. ومواطنين أوفياء.. ومقيمين مخلصين. •أيها الأدعم لتعلم أن فوقك سماوات العظيم.. وتحتك رفات المخلصين. •أيها الوطن الغالي قطر...حبك ليس بشعارات ترفع.. ولا أعلام ترفرف...ولا ألعاب نارية من هنا وهناك...ليس ذاك فحسب...بل هو عطاء وإخلاص.. أمانة ووفاء.. ولاء ونماء.. روح تبذل.. وجسد يعرق لأجل أغلى أرض. •أيها المواطن: إن حرصك على أداء رسالتك الوطنية ليس مقصورا على يوم واحد نحتفل فيه بل هو إخلاص في أداء رسالتك الوطنية بكل جدارة واقتدار بلا ملل ولا كلل. • أيها الوزير: إن تفانيك وإخلاصك لقيادتك التي أوكلت لك المسؤولية وأداء مهمتك وعدلك مع مرؤوسيك هو مقياس لحبك لوطنك. • أيها الموظف: إن حرصك على الحضور باكرا والتقيد بالتعليمات ومساعدة المراجعين وتسهيل أمورهم دليل على التزامك الوطني وحبك لقطر الغالية. • أيتها الأم: إن تربيتك لأبنائك وبناتك على حب قطر والإخلاص لها هو أسمى معاني الوطنية وأغلاها. • أيها الأب: إن حضورك مع ابنك للفعاليات الوطنية ومشاهدة تراث الآباء والأجداد والتحدث معهم حول سير الأولين دليل أبرز وتجلٍ أوضح لمعاني الوطنية. • أيها الشاب والشابة: إن تقيدكم بالتعليمات الأمنية في المسيرات وعدم إزعاج الآخرين وعدم التصرف بتصرفات لا تليق بالشباب القطري دليل وعيك الوطني وإبراز اسم قطر الحضاري. • أيها الرجل الأمني: إن وقوفك لتنظيم السير والمسيرات وابتسامتك وتوعيتك للشباب هو دليل تواصلك وحسك الأمني الوطني.  •      للمؤسس رسالة: رحمك الله يا شيخ جاسم بن محمد آل ثاني أيها الحاكم والمؤسس القاضي المعلم الداعية الواعظ الحكيم الأريب.. أسست دولة يحكي عنها الجميع وبناها الأولون والأسلاف والأجداد وشيد بنيانها سمو أميرنا المفدى الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني فصارت بفضل الله ثم بفضل ذلك البناء الراسخ حكاية الجميع شرقا وغربا وشمالا وجنوبا وصارت كعبة المظيوم لكل من التجأ إليها ينشد الأمان والسلام.  وأخيرا: الله يا عمري قطر