13 سبتمبر 2025
تسجيلخلال عطلة العيد "الاحتغالات" ظهرت؛ وجوه وأصوات كالمسلات الهابطة التي عرضت خلال شهر رمضان المبارك.. لمن تشكو هذا الهبوط.. و لمن تتكلم عن "الحسرة" من الوقت الرائع.. الذي لم يعط الشكل "الرزين" لكل من حاول أن يجمل "العيون" او الكلام.. السالفة عن الهبوط.. قالها أصحاب الشأن: إن الأجور سبب هذا الانحدار "في شكل الدراما" الذي ضيع الكثير من البهجة والنكهة، التي كنت من خلالها "قد تعشق "الدراما الخليجية لما لها من أهداف رائعة!!.. الكثير من هؤلاء، يحاول كل منهم ان يجمل "صورته" الجميلة رغم التغيرات الصناعية.. لانها في الحقيقة الصورة تغيرت لحد التشويه.. قال: إنه فنان كبير.. مبدع.. لكن فيما بعد اصبح الإبداع يحمل آثارا سلبية.. حينما يكون الهدف كم تدفع "الفلوس" والفلوس ضيعت السالفة والطريق او المشهد الاول والرابع، والأخير يحمل "خللا" موجعا!! ويكبر هذا الخلل.. فيما أنت هم يحاولون تزرع نكهة طيبة مثمرة.. لكنك في الاخير وبالتأكيد قد تفرج على "نكهة" غير طيبة.. لها سلبيات.. لا تستطيع فيما بعد ان تتوسع، إنهم قدموا أعمالاً بعيدة عن المقاولات، باعتبارها ـ كما يدعون ـ في قمة النجاح..!!. كأنها "خلصت" السالفة.. والقادم "أسوأ"، ما يمكن أن يكون.. حتى في الاختيار.. مازال الغريب "الأفضل.. ويكون في الصورة مقابل.. الكادر المحلي.. خارج الكادر الكلام.. حتى في البحث عن الإبداع "خلص" والكلام، وخلصت السالفة التي قد تكون "ضمان" لرؤية جميلة لما يقدم "الفنان الكبير والصغير" حسب المستوى الذي نراه متشابها كالبورصة "بين الهبوط والارتفاع.." وللأسف البعض يصفق.. عاش!!.حينما تتعمق وتظهر خصوصية بعض "الفنانين" لابد أن تجد "مشهد مخفي"، تكتشف العلاقة بين بعضهم البعض.. هنا ما أحبه.. هذا مش "صديقي" هذا "ملب منفعة وياه".. وتكبر الخلافات الخفية.. بين بعض: يظهر انه النموذج.. احيان تنكسر صورتهم التي كانت تحسبها نقية.. نظيفة.. ولها خلقيات بعيدة عن البال.. وانت تتعمق لهذه الجذور، "تشوف" الصور مختلفة.. بين المشهد والآخر.. وايضا ما يحتويه المشهد هو ابعد من الواقع، والحقيقة التي تشوفها أمامك".. حتى الابتسامة هي تقول.. كم تدفع؟؟ حتى اصبحت السالفة كلها فلوس؟!!آخر كلام: في كثير من الأحيان.. تتغلب المادة و"تقتل" الإبداع.. حتى تجعله سلعة رخيصة.. هناك من ينادي: من يشتري؟؟..!!.