06 نوفمبر 2025

تسجيل

الطريق

13 يوليو 2014

طريق غير واضح .. طريق غامض .. وطريق مجهول ..وطريق عكس السير .. النتيجة في الأخير خسارة أكبر من المتوقع .. !!.وأحيانا الطريق نظيف خلال تتغير الموقف .. وتتغير الخطوة إلى ملامح واضحة .. تصير الصورة غير .. و الشكل مختلف .. لابد وأن تتوقف أمام هذا التغيير لمعرفة الخطوات والأسباب لهذا الطريق .. في نفس الوقت قد تكون هناك "عثرات " وتكون أيضا حالة من الممكن وحالة أخرى مستحيلة .. وذلك حسب رغبات وطموحات "الشخص" ليكسب لصالحه نتائج إيجابية !!.كل الطرق تؤدي إلى "عمل وفعل" وكل منهم بلا شك مؤثر في حياة الناس، سواء كان الجانب العام الاجتماعي والعملي .. كما يضع الإنسان معايير معينة من الاهتمام أو الحذر، الدخول ربما يفتح أبوابا أخرى للإنسان غير متوقعة .. وربما تكون سببا في الخروج من "أزمة كانت" أو أنها على وشك الحدث !!.البعض يعتبر نفسه "قادر على الخروج" من بعض المواقف .. والبعض الآخر قد لا يستطيع الخروج منها، حتى لوكانت مشكلة بسيطة، إلا بعد أن يبحث له "عن آخرين" لمساعدته في الخروج من هذه "الورطة" حسب ما يطلق البعض عليها هذا المسمى !!عدم الاهتمام .. وعدم تحمل المسؤولية .. هو الطريق الذي يعتبره البعض "صعبا" ومحرجا ..و تظهر الأشياء أمامه أن الخلاص منها "صعب للغاية"، ولذلك يبقى أمامها ضعيفا .. وتبلد ومحاولة الهروب من المواجهة دون أن يبحث له عن مخارج تمكنه من الحصول على نقطة بيضاء بدلا من هذه "الضبابية" التي يتوقف عاجزا أمامها بالفشل !!.في بعض الأحيان يصطدم "الشخص" بمشكله أسرية .. يمكن حلها بهدوء .. للأسف هناك من لا يبحث عن حلول طبيعية .. بــ "القعل" لكن عدم تحمل المسؤولية "الحلول العاجلة" .. سرعان ما يضعها أمامه للخلاص كما يدعي، فهو لا يحتاج "عوار راس" في نفس الوقت الإصرار على عدم الاعتراف بأنه مصدر الخطأ .. لتصبح المشكلة أكبر من حدود "التفاهم والوفاق" لطريق آخر مسدود.آخر كلام : البعض في كثير من المواقف "ضعيف" لا يتحمل المسؤولية، حتى لو كان من اختار الطريق !!.