13 سبتمبر 2025

تسجيل

الحساب "كاش"

12 نوفمبر 2013

طبيعة الحال الكلام يجر الكلام فهذه الايام صاير التنافس ساخن في محاور لــ"مصلحة" تنافسية للكثيرين والكثيرات على اشياء متنوعة ومختلفة هناك التنافس ايضا على الشديد والمليان والفاضي بين المسؤولبن الكبار وايضا الصغار وهناك من يتنافس على الضحك والابتسامة لكل كلمة يسمعونها سواء طيبة او خائبة او حتى خبيثة فالاغلبية يجمعهم اسلوب واحد "طق صبع" والضحك على الذقون المنافسة في بعض الاحيان تكون منافسة غير  شريفة وبالذات عند البحث عن اماكن الصيد هناك صياد ماهر وهناك صياد فاشل لهواية واحدة مشتركة البزنس "رأس المال" هؤلاء بطبيعة الحال لايحبون "المال الحرام" لكنهم يفضلون الحساب بـــ "الكاش" لان الكاش.. حتى لا يكون "الكاش" شاهد اثبات كله ماشي في البطون بين الشحوم. احيانا تحدث الصدمة الغالب هو المغلوب في تبادل الادوار لمسلسل واحد " كيف تلعب وكيف تنهب وكيف تقفز " اختلاف الطرق لا يعني ان البطون تشبع فالمسلسل له حلقات طويلة ممله لا تنتهي الاحداث لمنظور عاطفة متأججة طموحة احيانا تحاول تغلب القانون وتستبيح الامانة، اللف والدوران "بضمير ميت" يقولون ضمير فلان "وفلان" احياء لا تعرف الموت احيانا المسلسل من كثر التكرار والدوران يحاول الشطار وقف "الشفط"حينما يفقد الحزم يسبق الحرام وداخل بحر الكلام والسؤال الى متى يأكلون ولا يشبعون سؤال هل من المعقول لا احد يدري او لا احد يسمع.. يقال والعهدة على الراوي في اغلب الظن "يعلمون لكنهم بنتظرون "لتخلص السالفة" في الوقت المناسب العتب على من يلعب واللعبة احيانا ثقيلة بـ"دم بارد وفاسد" "في محاولة صيد ثقيل" كما يقولون الـــ" هبرة عودة "رغم ذلك فطول الوقت ليس هناك اكتفاء فلا يبقى من الهبرة شيء الا "الفضل" للشلة التي تعشق أكل العظام لتظهر الصورة لتكشف للملأ حقيقة الوجوه والمواقف "الصج يبقى والكذب خيبة يا وجع الفعل اللي يأكل لقمة حرام". آخر كلام: لغز شنهو الكلام الذي يتحول لـ غصة ولـ حيرة ولـ قلق.