15 سبتمبر 2025

تسجيل

مخالفة مرور "على الريق"

12 نوفمبر 2012

"وارد" التأييد او الاختلاف.. عليكم.. الاستماع للصوت الآخر.. هو يعاني الاختناق المروري.. "الرادار" وصدمة قيمة المخالفة.. ممن يستخدمون الطرقات.. تكشف لك الاشياء بواقعية.. مشكلة حالة السير ومعاناة الناس.. الزحمة معالجتها بطيئة.. تبقى المشكلة قائمة.. كأن الحلول "انتهت".. تبقى المسافة الصعبة بين رادار "مخفي".. شرطي يسجل.. وطرق بعيدة وقريبة.. طابع حوادث "خطيرة" والباقي "إشارة" مطراش "..!!. مستمرّة المعاناة.. ليس لها توقيت معين.. ولا مدّة معينة.. تبقى مشكلة المرور هاجساً يومياً.. "احياناً مخيفة" صوت تحذير.. خفف السرعة امامك رادار.. تقف عند نقطة السؤال.. هل نفعنا الرادار رغم انتشارة في البلاد طولاً وعرضاً....؟؟ هل استطاعت نسبة الحوادث المرتفعة.. الخطوة لم تتوقع.. أي حادث في اية طريق.. تغلق المنافذ.. الزحمة تصبح صرخة.. باقية انقذونا من هذه الطريق الضيقة!!. احدهم يقول ان "مطراش" ابلغه صباحا.. سجلت ضدّة مخالفة مرور "على الريق".. لسرعة بلغت "98 كيلو متراً كما في التقرير... قيمة المخالفة 500 ريال.. البحث عن شاهد.. دون الرادار يلتقط السرعة ورقم المركبة.. يبقى السؤال هذه السرعة تحدّ من الحوادث في طريق خالٍ من ازدحام السكان والسيارات.. هل يكفي وضع رادار لـ "يصيد" ويسجل مخالفات.. هل هي ناجحة.. اقول اقبضوا ثمن المخالفة.. لكن اسمعوا الصوت الآخر!!. الحلول ناقصة.. المطلوب الحرص في البحث عن كيف الخروج من هذا المأزق اليومي.. وامكانية الوصول للقدرة على تخفيف درجة نسبة الحوادث المرورية "داخل المدينة وخارجها".. وهل يستطيع نظام المرور.. معالجة الازدحام.. والاختناقات في اغلب الشوارع والطرقات في الصباح والمساء.. الناس عجزت من الانتظار لهذه الحلول المؤقّتة.. طيب اشرايكم يا اهل يامرور!!. آخر كلام: سُجلت مخالفة.. لكن هل صنعت لي طرقاً سالكة خالية من الزحمة والحوادث.."!!..