نستغرب أن..

● تكون بعض أسعار الجمعيات التعاونية المحلية، التي بها مساهمات من المواطنين أعلى من شركات التسوق الأخرى مثل اللولو وكارفور وغيرهما. ● ما يريد أن يحصل عليه المواطن والمقيم من التسوق للخضار والفواكه واللحوم والأسماك تجدها في مناطق متباعدة مما يجبره على أن يشتري من الأسواق الأقرب وبأسعار أكبر. ● التعليم مدمج والغالبية اختارت التعليم عن بُعد ومن يحضر من الطلاب يخرج من المدرسة الساعة 12:30.. ولا يزال المعلمون والمعلمات ملزمين بالتواجد في المدارس حتى الساعة الثانية ظهرا. ● يستطيع غير القطري تغيير وظيفته في أي وقت يشاء ويجد القطري ألف "عذروب وعذروب" إن أراد ذلك. ● الكثير من القطريات ممن تنطبق عليهن قوانين الحصول على الأراضي من قبل الدولة لا يحصلن عليها حتى الآن بعد توقف طال كثيراً وهن بأمس الحاجة إليها. ● يلغي الكثير من الناس الاحترازات المطلوبة لمكافحة كوفيد - 19 وكأن المرض قد انتهى. ● تجد الغش والتلاعب لدى بعض الشركات التي تعتمد على القياس في الأسعار كشركات البناء أو شركات السجاد.. فيقول لك على سبيل المثال المتر المربع بـ 100 ريال، فتقول له مثلاً في السوق بـ 90 ريالا فيطلب منك أن يعمل قياساً للمساحة ثم سينزل السعر فتوافق.. ولنفترض أن المساحة هي 500 متر مربع وبالطبع أنت لا تقيس وراءه، فيقول لك. مثلا: المساحة التي لديك 700 متر مربع وسنحسبها لك المتر بـ 90 ريالا فيكون المطلوب دفعه هو 700x90= 63000 ريال والصحيح هو 500x90=45000 ريال، فهو بذلك تخطى حتى الرقم الحقيقي لو ثبت سعره على 100 ريال. ● يتعالج الكثير من الموظفين القطريين وغير القطريين تحت التأمين الصحي في العمل الخاص أو في قطر للبترول أو غيرهما من الجهات.. وينعم بالتنويم في غرف منفردة في أرقى المستشفيات الخاصة وكذلك العلاج الطبيعي والدواء وكله على حساب التأمين.. والموظف القطري في الحكومة مهما علت درجته لا يحصل على ذلك وليس له ومنذ سنة 2013 إلا قانون التأمين الصحي قريباً.. قريباً. [email protected]