11 سبتمبر 2025
تسجيلهذه حقيقة الوجوه ونعرات الأصوات ونشازات الأهداف. خرجوا "كالكلاب المسعورة" بعد الشبع وامتلاء البطون وجمخ الغريون، ومحاولة بائسة لتمكين الصوت لداخل العمق. حينها يتحول جملة من النكران والجحود!. الجحود المعنى الحقيقي للنسيان بعد الشبع ومد اليد لتعطيهم "فلوس" لتحويشة النفس الأمارة بالسوء لتكون فضيحة على ورق يعرف كيف "يجتر" الممكن وغير الممكن من هذه التحويشة . يضرب عرض الحائط من أعطى ومن قدم من "بد الناس"!. هو النكران الذي يعمل بلاحياء. نكران من أعطى ويمارس عبودية الفلوس، ويكون عبدا للفلس وسيّده السيد. ليكون له تحت الأمر. يشتم ويسب "لمن لايستحق ويهذي بكل أدواته المتاحة حتى يقبض الثمن رغم انكساره وخضوعه وفشله، وتتسع نكرانه ما كان في السابق. ليفعل ليست الأخيرة. إنما باقي مهمات ليس الأخير بعنوان المنافق الكاذب السارق، يعيد جريمته ألف مرة .. لهذا الفعل كان أفظع من الغثاء، لأنهم رضوا سواء كان أجبره مبررات مقبلة أحيانا السالفة ماكانت بهذا المستوى، إنما كانت أكبر من القميص والهوية والجواز! والغترة والعقال تراكضوا حول الأمر. أطاعوا بالزيف والخداع في الغلط والادعاء بأنها قناعة وطنية، أشكركم على هذه الوطنية، التي تلبس الثوب والغترة والعقال "مب على رجل محترم". واستدراك يمكن يحصل على جواز!. غنى أغنبة "تحكي عن قطر، تحكي قطر والوطن والناس، يعني لو أنت "نزيه" عرفت ما معنى هذه الأغنية وكيف يكون الإبداع بين الاستهبال والخواء. والاستغناء عن القيم التي تفرض على الأشخاص التمسك بها والمحافظة عليها من الفقدان. بالكذب أو التضليل حتى لا تكون رخيصة، لا تتحول الأشياء كلها أداء رخيصا لكل من كتبها ولحنها وقام بالغناء فيها، وفقد مصداقيته بعد ما كان من يغني عن "قطر" بحب كاذب!. هذا الحب الكاذب خارج عن الذوق. لا أحد يصدق من يدعي قوله ولا من "يربخ" فيه. كله في الطش قالي. ويا زبيدة .. وين الديك .. نذبحه .. مصلخ .. لقذورات صار موعده ..انكشف سره .. وتعادل مع من يسوق له.. حكايات لها ربما أرباع .. أو أخماس .. تلون بالأفق أنها تعشق أن تكون في المقدمة في الخفاء والابتسامة والضحكة المغردة في ظلمة الليل .. تخجل أن تقول في التاريخ أنها كتبت "شتيمة" لها سابقة ألف مرة .. بالحكايات الساقطة .. والتي تعني خارج "الذوق والأدب"!. تكتب ألف مرة فيما بعد أنها كانت "غصب عليها" غنت بغاء واسترزاق .. ومحاولة المجاملة .. بالغصب والطيب وقبض مئات الريالات .. على حساب ذمة ومستوى .. وضاع الديك.. وهم خسروا انبحوا بعد يشتمون ما اشبعوا!. آخر كلام: هنا من قبض ونبح وهناك داس النعمة غنى نشاز لما يصير الصج.. غدا الخسارة لهم جميعا!.