14 سبتمبر 2025
تسجيلفي بعض الاحيان انت تسير على خطى "مقلوبة" بادرة التقليد الذي يجعلك في منتصف الطريق مرتبك.. غير منظم.. غير واثق من تصرفاتك ويبقى حالك.. الشعور المفقود في كثير من الاحيان.. هي تجرب الكثير ممن كانوا على هذه السيرة عباراتهم جامدة قاسية او خشنة وهم في اول الطريق "انا كل شيء" نسى من هو حتى تحطم.. اختفى لم يعد تسمع له "صوت" لاحس ولاخبر واذا شفته في حالات الصدفة.. مازال يتعالى على نفسه.. ولسان حالة انه موجود.. لكنه "ساكت" لأنه "محد عرف قدراته وامكانياته".. ياليت مثل هؤلاء يتعلمون الواقع.. علاج هو الصمت.. الافضل هو الحل والدواء دون ان يسبب ازعاجا للاخرين!!. تقرأ خلال صفحات الحياة.. ناس تجي وناس تروح.. يحملون علامات عبارات الفقد.. والضياع.. وبالنسيان.. حالة لهم مرتبكة خلال متاهات يصنعها ضد نفسه يرتكبها متعمدا ضد حياته.. دون وضع تفاصيل عن الاسباب.. انما كانوا في الامس "شيء" واليوم صاروا "شيء اخر ضئيل" واذا سألهم لماذا تغيرت حالتك.. قال انه "الجحود" هو طبعهم البعض!! لكن اذا فكرت وتأملت حالات هؤلاء.. اكيد تطرح سؤال "من تصدق"؟؟. هل فصل الصيف "يذوب النشاط.. او يجمد النشاط؟؟".. حالات تتغير.. حالة من الصمت.. هو السكوت الفعلي بين القبول والتمادي.. يعني هل الصيف كما قالوا "الصيف ضيعت اللبن" وتخيرت الاشياء.. وتجمدت الخطوات في منتصف الطريق "عطلة" هل كل الوزارات "توقفت على العمل" بسبب الصيف.. طيب ليه محد يتحرك.. جزء بسيط تسمع ان هناك نشاطا على استحياء.. طيب وين راحت التصريحات.. الدوام العام على الابواب.. التجار مستعدون لاستغلال العودة إلى المدارس.. هل تكون "الاسعار نار" استغلال على حد "السكين او الاحتراق" البعض منهم ـ هؤلاء التجار ـ يستغل الفرص.. "المراقبة" تختفي او نقول ضعيفة.. كما كانت في السابق.. كلام.. والكلام مايأخذ الكثير من الامنيات انها ستكون رقابة حقيقية.. وليس على الورق.. للاستهلاك المحلي.. التاجر يربح والمستهلك يحترق!!. البلدية دائما تتكلم وتحذر من التجاوزات.. ولكن تبقى المشكلة قائمة.. بالذات المواقف امام بعض المساجد التي تحولت لمواقف سيارات لفترات طويلة.. واحيانا للاسف تتحول هذه المواقف لسوق مخفي كمعرض لبيع السيارات.. طيب وين نشتكي من هذه الفوضى المتعمدة من البعض.. نتمى ان نشعر ان البلدية "قول وفعل"!!. آخر كلام: البعض يحاول ان لا يكون بين الناس.. حينما يتجاهل في بعض الاحيان ماذا يتكلم وماذا فعل.!!.