14 سبتمبر 2025
تسجيلونحن فعلا قد وصلنا لمرحلة مهمة تمكننا من الاعتماد على الطاقات والعنصر المحلي لنتمكن من تحقيق الانجاز بثقة.. والاعتماد على العناصر والطاقات الوطنية يعني نتشرف بخطوات الكيان الوطني الرائع.. نثق به فهو يملك القدرة والقدوة على تحقيق الطموح وتحمل المسؤولية.. خطواته واثقة يشرفنا احتواؤها وفتح الأبواب لها لتكون نموذجا طيبا بالثقة والاحترام.. حيث هذه الطاقات والكوادر تقدم نفسها بحضورها الرائع.. بالوجه الوطني للعالم في النجاح والانجاز والايمان بوطنه في خطوات طموحات تبدأ من الوطن الى الوطن!!.الوطن من خلال المرحلة المهمة في حياة المواطن.والوطن الرمز الاغلى..و التفاعل الامثل في الشخصية الوطنية بالصوت والعمل خلال المزيد من الصورة الرائدة.. الاكثر من ذلك احتضانه الطاقات المحلية الوطنية..ووضعها في المكان المناسب مواكبة مع النهضة الشاملة لتثمر انجازات الخير للافضل والاحسن في بناء الوطن.، لتكون الخطوات مضيئة دائما بأبناء الوطن!!.كفانا الاعتماد على الغير.. " مرحلة "قد انتهت وجاءت مرحلة اخرى واثقة طموحة " نكون أو لا نكون.. ودون ان يتقدم امامنا الاخرون في الواجهة.. وكفى البحث " عن الغريب " ليقدمنا.. كثيرة الوجوه الوطنية التي تشرفنا ان تكلمت وفعلت وانجزت.. لدينا ثروة " كفاءة "اعيالنا " متفائلون ومتفاعلون معهم لتحقيق الهدف من اجل الارتقاء بالوطن..الايمان والثقة بالطاقات الوطنية لابد من العودة.. الفعل والتفاعل.. يرتقي هذا الصوت.. يتألق.. يكبر.. التواجد دون غياب... هذه الصورة مفروض من زمان متواجدة في المقدمة.. وليس من خلف الكواليس.. لها اولية استحقاق التفاعل معهم في عمق الحدث والحضور والاداء.. تتفاعل وتعمل وتنجح..!!.احتضان الطاقةالوطنية.. نقطة مضيئة.. وصورة ومشرفة ومشرقة..من اجل الوطن.. مخلصة بلاحدود.. يرسمها التفاؤل هدفها النجاح.. بخطوات نحو المزيد من المجد.. وتحقيق الاهداف المنشودة.. بكفاءتها.. وهويتها الوطنية " قطرية " يحق تواجدها وتفاعلها الممكن.. دون شطب او غياب!!.آخر كلام: الطاقة الوطنية وجه مشرق بخطواتها الواثقة تصنع مجداً من ضمير مخلص..!!.