حفرة الزملاء

العثرات: جمع عَثْرة وهي السَّقْطة والوقعة يعني من السقوط والوقوع! وسببها قيام مسؤول او من ينوب عنه بتدبيرها رغبة منه في خلق التنافس "الشريف" بينك وبين زملائك في العمل، ومعنى ذلك ان المسؤول حريص " جدا " في اول طابور الخيبة! " وانت تصدقت "!. الآن زميلك زميلتك الكل حريص على عمل " حفرة " مختلفة العمق الاخوان انقلبوا حفارين الكل يتوقع لك السقطة وتعني ذلك فتح المجال أمامهم شماتة او تصفيقا او " فتح " طريق للقادم او القادمة من سيخلف او ستخلف " المكان " فلان او فلانة لانذهب بعيدا عمرنا ما نفع بعضنا دائما نلعب في الخسارة ودائما " في الوقت الاضافي " اقصد نصدم بعضنا البعض. المودة الفاضحة والمكشوفة إيجاز النفاق بالذات حين تصبح "اهبل" امام الآخرين ليكون لك حظ تستطيع رؤية مالم يراه الآخرون في حضرة التطبيل والصعود حتى السلالم التي تتكسر على رؤوس اصحابها! هي جملة فاضلة انت "تحام" وغيرك يزرع وهناك من يحصد " بلاش " قد تجد ضالتك في اماكن " غير مرئية " بين قلم غير مرئي يشخط ويضحك لا ترى صاحبه بالعين المجردة "بيض الصعو" يشبه "المسؤول" تسمع عنه ولا تراه! لا تأتي عثراتنا الا من اصحابنا.. لماذا يصبح سقوطنا من ربعنا " اذا عزموا عليك " يصير اللي ما يصير يصبح الـ" قرار " يتجمد ما يمشي القرار ليس له طريق سالك ممكن يحدث ليست لك كلمة وليست مكانة حتى " الاحتجاج " ليس اي صدى " ردة فعل " ساكت يعني "راضي" والراضي يصبح " يا خبير العب معانا سلة! البعض يرتدي قناعا يأتي يشتم الآخر " يقال عنه "حجي مالها حساب في الصورة الثانية ابتسامة غريبة رقيقة ناعمة بلا اسنان بلا عنوان حيرة لا تعرف ماهي حكاية البعض ممن يحاولون الصعود على بقايا " نسبة من كرامتهم "! البعض يعترف انه شعور إيجابي في فحص الشخص والتعرف عليه عن قرب القرب يصبح من" العدم " الحذر ان تكون القريب جدا تصبح فيما بعد " العدو جدا الانسان يتحول الى " عقرب " يلدغ " والعياذ بالله! لاتعرف الحكاية بالضبط يقال انه المسؤول الصديق الصدوق بينما الاخرون يتراجعون للوراء غير مرغوب فيهم لايسند لهم اية مهمة لا داخلية ولا مهمات رسمية اين تذهب ساكت اذا سكت عن قول الحق كـ " شيطان اخرس "" كم عدد الذين الذين لا يعرفون من الابجديات سوى " ان شاء ولبيك.. على راسي وعلى خشمي وعلى كرامتي الافضل ان تبقى خارج الخدمة. آخر كلام: يحتاجونك يفضلونك يعصرونك حتى " يحذفونك " من شباك خارج الخدمة!.